تواصلت زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في طوكيو قبل 3 أسابيع على انطلاق الأولمبياد، مع تسجيل 716 حالة جديدة أمس السبت.
ونقلت شبكة «إن إتش كيه» التلفزيونية عن عضو بمجلس المدينة قوله إن حالات الإصابة الجديدة ترتفع باطراد مرة أخرى، وإن أغلب الحالات تخص الشباب الصغير في العشرينيات من أعمارهم.
وعادت حالات الإصابة للارتفاع مجدداً في آخر أسبوعين مقارنة بالأسابيع السابقة، حيث شهد أمس السبت تسجيل 182 حالة إصابة أكثر من العدد الذي تم تسجيله الأسبوع الماضي.
وأنهت العاصمة طوكيو ومدن أخرى حالة الطوارئ في 20 يونيو الماضي لكن استمر تطبيق قيود حالة الطوارئ بشكل نسبي حتى 11 يوليو على أدنى تقدير.
وتقام الدورة الأولمبية بين 23 يوليو و8 أغسطس وسط مخاوف من تفاقم أزمة كورونا، في وقت يعارض فيه أغلب الشعب الياباني إقامة الأولمبياد في الظروف الراهنة.
ولكن الحكومة اليابانية واللجنة المحلية المنظمة واللجنة الأولمبية الدولية تعهدوا بإقامة دورة آمنة وسط تطبيق إجراءات صحية صارمة على الجميع.
وسيتم السماح بحضور 10 آلاف مشجع أو 50% من سعة الملاعب خلال الأولمبياد لكن من غير المستبعد إقامة الدورة الصيفية خلف الأبواب المغلقة مع عدم السماح باستقبال جماهير الدول الأخرى.
ونقلت شبكة «إن إتش كيه» التلفزيونية عن عضو بمجلس المدينة قوله إن حالات الإصابة الجديدة ترتفع باطراد مرة أخرى، وإن أغلب الحالات تخص الشباب الصغير في العشرينيات من أعمارهم.
وعادت حالات الإصابة للارتفاع مجدداً في آخر أسبوعين مقارنة بالأسابيع السابقة، حيث شهد أمس السبت تسجيل 182 حالة إصابة أكثر من العدد الذي تم تسجيله الأسبوع الماضي.
وأنهت العاصمة طوكيو ومدن أخرى حالة الطوارئ في 20 يونيو الماضي لكن استمر تطبيق قيود حالة الطوارئ بشكل نسبي حتى 11 يوليو على أدنى تقدير.
وتقام الدورة الأولمبية بين 23 يوليو و8 أغسطس وسط مخاوف من تفاقم أزمة كورونا، في وقت يعارض فيه أغلب الشعب الياباني إقامة الأولمبياد في الظروف الراهنة.
ولكن الحكومة اليابانية واللجنة المحلية المنظمة واللجنة الأولمبية الدولية تعهدوا بإقامة دورة آمنة وسط تطبيق إجراءات صحية صارمة على الجميع.
وسيتم السماح بحضور 10 آلاف مشجع أو 50% من سعة الملاعب خلال الأولمبياد لكن من غير المستبعد إقامة الدورة الصيفية خلف الأبواب المغلقة مع عدم السماح باستقبال جماهير الدول الأخرى.