هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت بالتحرك الفردي ضد إيران، وقال في تصريحات له خلال جولة بمقر قيادة المنطقة العسكرية الشمالية للجيش برفقة رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، أمس (الثلاثاء): «انتهى زمن الجلوس بكل راحة في طهران، وإشعال الشرق الأوسط بأسره من هناك، نعمل على حشد العالم، ولكن في موازاة ذلك نعلم أيضا كيف نعمل بمفردنا، إيران تعلم ما هو الثمن الذي نجبيه عندما يهدد أحد أمننا».
وأضاف بينيت: «فور الهجوم الإيراني على السفينة، شاركنا معلوماتنا الاستخباراتية مع أصدقائنا في الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى، لا يساور أحد الشك في هوية الطرف الذي يقف وراء هذا الحدث ولكننا قدمنا أدلة قاطعة لتأكيد ذلك، معربا عن أسفه الشديد لعزم ممثل عن الاتحاد الأوروبي حضور مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مصطفى رئيسي».
وتطرق إلى دور رئيسي في الإرهاب قائلاً: «رئيسي هو أكثر رئيس إيراني تطرفا حتى اليوم والمنافسة في هذا المجال قاسية، أقول من هنا للاتحاد الأوروبي: لا يمكن الحديث عن حقوق الإنسان وفي موازاة ذلك تكريم قاتل وجلاد قام بتصفية المئات من المعارضين للنظام الإيراني».
وأضاف بينيت: «فور الهجوم الإيراني على السفينة، شاركنا معلوماتنا الاستخباراتية مع أصدقائنا في الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى، لا يساور أحد الشك في هوية الطرف الذي يقف وراء هذا الحدث ولكننا قدمنا أدلة قاطعة لتأكيد ذلك، معربا عن أسفه الشديد لعزم ممثل عن الاتحاد الأوروبي حضور مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مصطفى رئيسي».
وتطرق إلى دور رئيسي في الإرهاب قائلاً: «رئيسي هو أكثر رئيس إيراني تطرفا حتى اليوم والمنافسة في هذا المجال قاسية، أقول من هنا للاتحاد الأوروبي: لا يمكن الحديث عن حقوق الإنسان وفي موازاة ذلك تكريم قاتل وجلاد قام بتصفية المئات من المعارضين للنظام الإيراني».