قدر مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) ارتفاع تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى السعودية بنسبة 4% لتصل إلى 4.7 مليار دولار خلال 2020، مقارنة بـ 4.56 مليار دولار خلال 2019.
وبين «الأونكتاد» في تقرير له، أن السياسات الحكومية في السعودية الهادفة للترويج للاستثمار وتنويع الاقتصاد تحت رؤية المملكة 2030 بدأت تظهر فعاليتها.
ووفقا للتقرير، فإن النمو في تدفقات الاستثمار بالسعودية جاء على الرغم من الانخفاض الحاد الذي شهده الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي في 2020 بسبب جائحة كورونا والذي قدر بنحو 42%، حيث بلغت التدفقات 859 مليار دولار مقابل 1.5 تريليون دولار في 2019.
وتوقع التقرير أن تظل تدفقات الاستثمارات الأجنبية العالمية المباشرة ضعيفة خلال سنة 2021، وهذا نظرا لحالة عدم اليقين وخوف المستثمرين من موجات جديدة لجائحة كورونا، وأن تشهد تحسنا خلال عام 2022.
وبين «الأونكتاد» في تقرير له، أن السياسات الحكومية في السعودية الهادفة للترويج للاستثمار وتنويع الاقتصاد تحت رؤية المملكة 2030 بدأت تظهر فعاليتها.
ووفقا للتقرير، فإن النمو في تدفقات الاستثمار بالسعودية جاء على الرغم من الانخفاض الحاد الذي شهده الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي في 2020 بسبب جائحة كورونا والذي قدر بنحو 42%، حيث بلغت التدفقات 859 مليار دولار مقابل 1.5 تريليون دولار في 2019.
وتوقع التقرير أن تظل تدفقات الاستثمارات الأجنبية العالمية المباشرة ضعيفة خلال سنة 2021، وهذا نظرا لحالة عدم اليقين وخوف المستثمرين من موجات جديدة لجائحة كورونا، وأن تشهد تحسنا خلال عام 2022.