أكد مساعد وزير الصحة المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، لـ«عكاظ»، تفاوت الأعمار بين الأشخاص الذين تطعموا بلقاح فايروس كورونا المستجد، لأن الأولوية في المرحلة الحالية تشمل فئة كبار السن بشكل رئيسي، ومن يمارسون مهناً تعرضهم لمخاطر أعلى من غيرهم للإصابة بـ«كوفيد 19»، وإضافة إلى ذلك تشمل هذه المرحلة أيضا من يعانون من أمراض مزمنة متعددة.
وأعلن خلال المؤتمر الصحفي أمس، تطعيم 300 ألف شخص بلقاح كورونا «كوفيد 19»، مشيراً إلى أن أهلية الحصول على اللقاح ستكون أولاً للمواطن والمقيم ممن لديهم رقم هوية وطنية أو رقم إقامة سارية المفعول، ومن خلال تطبيق «صحتي»، لافتاً إلى أنه لم يتم رصد أي أعراض جانبية للقاح حتى الآن.
وذكر العبدالعالي، أن مؤشرات الحالات المؤكدة وحالات التعافي والحالات الحرجة في المملكة تسير نحو الإيجابية والانحسار، مبيناً أنه تم تسجيل 176 إصابة جديدة بفايروس كورونا، ليصل إجمالي عدد الحالات المؤكدة في المملكة إلى (364929) حالة، من بينها (1919) حالة نشطة لا تزال تتلقى الرعاية الطبية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، منها (319) حالة حرجة، فيما وصل عدد المتعافين في المملكة إلى (356687) حالة بإضافة (146) حالة تعافٍ جديدة، كما بلغ عدد الوفيات (6323) حالة، بإضافة (5) حالات وفاة جديدة.
وأرجع العبدالعالي الموجات المتكررة للإصابة بكورونا وارتفاع الحالات الحرجة في العنايات المركزة وإعلان حالة الطوارئ الصحية في عدة دول حول العالم، إلى عدم تمسك أفراد تلك المجتمعات بالاحترازات والاشتراطات الصحية والوقائية، التي تعد السلاح الرئيسي لمواجهة هذه الجائحة، إضافة إلى الحصول على اللقاحات.
وقال: وصلنا إلى مرحلة توفر اللقاحات، والحصول عليها أمر مهم وخطوة رئيسية وأقوى سلاح في مواجهة هذه الجائحة، ولكن التراخي والتراجع في التمسك بالأمور الوقائية خطر جدا، وفي المملكة الوعي مرتفع جدا، والتقيد هو السمة العامة، وهو ما أدى إلى نجاحنا في المراحل السابقة، وسنستمر بذلك في المراحل القادمة بقيامنا جميعا بمسؤولياتنا.
وأعلن خلال المؤتمر الصحفي أمس، تطعيم 300 ألف شخص بلقاح كورونا «كوفيد 19»، مشيراً إلى أن أهلية الحصول على اللقاح ستكون أولاً للمواطن والمقيم ممن لديهم رقم هوية وطنية أو رقم إقامة سارية المفعول، ومن خلال تطبيق «صحتي»، لافتاً إلى أنه لم يتم رصد أي أعراض جانبية للقاح حتى الآن.
وذكر العبدالعالي، أن مؤشرات الحالات المؤكدة وحالات التعافي والحالات الحرجة في المملكة تسير نحو الإيجابية والانحسار، مبيناً أنه تم تسجيل 176 إصابة جديدة بفايروس كورونا، ليصل إجمالي عدد الحالات المؤكدة في المملكة إلى (364929) حالة، من بينها (1919) حالة نشطة لا تزال تتلقى الرعاية الطبية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، منها (319) حالة حرجة، فيما وصل عدد المتعافين في المملكة إلى (356687) حالة بإضافة (146) حالة تعافٍ جديدة، كما بلغ عدد الوفيات (6323) حالة، بإضافة (5) حالات وفاة جديدة.
وأرجع العبدالعالي الموجات المتكررة للإصابة بكورونا وارتفاع الحالات الحرجة في العنايات المركزة وإعلان حالة الطوارئ الصحية في عدة دول حول العالم، إلى عدم تمسك أفراد تلك المجتمعات بالاحترازات والاشتراطات الصحية والوقائية، التي تعد السلاح الرئيسي لمواجهة هذه الجائحة، إضافة إلى الحصول على اللقاحات.
وقال: وصلنا إلى مرحلة توفر اللقاحات، والحصول عليها أمر مهم وخطوة رئيسية وأقوى سلاح في مواجهة هذه الجائحة، ولكن التراخي والتراجع في التمسك بالأمور الوقائية خطر جدا، وفي المملكة الوعي مرتفع جدا، والتقيد هو السمة العامة، وهو ما أدى إلى نجاحنا في المراحل السابقة، وسنستمر بذلك في المراحل القادمة بقيامنا جميعا بمسؤولياتنا.