قصاصة لما نشرته «عكاظ» عن القضية أخيرا.
برأت أسرة الطفل الذي استؤصلت إحدى غدتيه التناسليتين لتأخر إسعافه في مستشفى الملك فيصل بالطائف طبيبا سوداني الجنسية من أي تقاعس خلال مناوبته في المستشفى، وذلك خلال التحقيقات التي بدأت تجريها لجنة مشكلة من الرقابة والتحقيق في محافظة الطائف برئاسة مدير الفرع أمس (الإثنين).
وفيما غاب مناوب الطوارئ عن الحضور في التحقيقات السابقة، أوضح سلطان الحارثي (والد الطفل) لـ«عكاظ» أن ابنه ووالدته اللذين راجعا المستشفى برفقة أحد الأقارب تعرفا على المناوبين في ليلة رفض المستشفى الكشف عليه.
وقال الحارثي إنه تم الاجتماع مع الطاقم المناوب في المستشفى والتعرف عليهم، وذلك بحضور مدير فرع هيئة الرقابة والتحقيق بالطائف علي بن حمود الغامدي، ومدير المستشفى.
من جهتها، دخلت هيئة مكافحة الفساد في قضية الطفل، وتواصلت مع والده، استجابة لشكوى تقدم بها.
وثمن الحارثي الدور الذي تقوم به هيئة الرقابة والتحقيق في محافظة الطائف، وهيئة مكافحة الفساد، وجمعية حقوق الإنسان لمعرفة التفاصيل كافة، والوقوف بجانب الحق، متمسكا بمطالبته بالكاميرات لكشف الحقيقة.
وفيما غاب مناوب الطوارئ عن الحضور في التحقيقات السابقة، أوضح سلطان الحارثي (والد الطفل) لـ«عكاظ» أن ابنه ووالدته اللذين راجعا المستشفى برفقة أحد الأقارب تعرفا على المناوبين في ليلة رفض المستشفى الكشف عليه.
وقال الحارثي إنه تم الاجتماع مع الطاقم المناوب في المستشفى والتعرف عليهم، وذلك بحضور مدير فرع هيئة الرقابة والتحقيق بالطائف علي بن حمود الغامدي، ومدير المستشفى.
من جهتها، دخلت هيئة مكافحة الفساد في قضية الطفل، وتواصلت مع والده، استجابة لشكوى تقدم بها.
وثمن الحارثي الدور الذي تقوم به هيئة الرقابة والتحقيق في محافظة الطائف، وهيئة مكافحة الفساد، وجمعية حقوق الإنسان لمعرفة التفاصيل كافة، والوقوف بجانب الحق، متمسكا بمطالبته بالكاميرات لكشف الحقيقة.