لا يقل «شاعر المليون للأطفال» إثارة وندية عن المسابقة الأصلية للبرنامج، إذ شهد مسرح شاطئ الراحة تنافساً قوياً بين 20 طفلاً انتهى بفوز الطفل الإماراتي خليفة حمد سعيد البلوشي بالمركز الأول وبيرق شاعر المليون للأطفال، فيما احتل المركز الثاني يزيد عبدالله البلوشي من سلطنة عُمان، وفازت بالمركز الثالث مريم عارف عمر من الإمارات «ابنة الإعلامي والشاعر المعروف عارف عمر»، وكرم القائمون على البرنامج كافة المشاركين الـ 20 الذين قدموا مستويات شعرية مميزة أمام لجنة التحكيم المكونة من نجوم شاعر المليون، وهم: الشاعرة سبيكة الشحي من البحرين، مبارك الغاطي ومساعد بن عريج من الكويت، إلى جانب الشاعر والإعلامي الإماراتي حسين العامري، وبحضور عدد من الشعراء والنقاد والإعلاميين، ومحبي الشعر الذين جاؤوا مشجعين لبراعم الشعر النبطي.
وتوج نائب رئيس لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي عيسى سيف المزروعي، حامل البيرق والفازين بالمركزين الثاني والثالث، إلى جانب تكريم كافة المشاركين الـ 20 الذين قدموا لوحات شعرية مميزة، وحظيت القائمة بتنوع جنسيات الأطفال الشعراء المشاركين الذين قدموا من 8 دول عربية (السعودية، الإمارات، الكويت، الأردن، سلطنة عُمان، العراق، اليمن، سوريا).
وقال المزروعي إن برنامج شاعر المليون للأطفال يعتبر مسك الختام للموسم الثقافي الخاص بالشعر النبطي والمتمثل ببرنامج شاعر المليون الذي يقام كل سنتين، مشيراً إلى أن لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، تحرص من خلال هذا البرنامج على تحقيق المزيد من التميّز والإبداع، والتأكيد على الدور الذي لعبه المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان «رحمه الله» في الحفاظ على الشعر النبطي.
وأشاد المزروعي بأداء الشعراء الأطفال الذين تميزوا بحضورهم المُبدع وجرأتهم في الإلقاء أمام لجنة التحكيم والجمهور الكبير الذي شهد الحلقة، فضلاً عن وقوفهم الملفت أمام الكاميرا، مضيفاً أن هذا الأداء المميز يبشر بوجود نجوم مبدعة في عالم الشعر النبطي مستقبلاً، والتي تحتاج إلى الرعاية والاهتمام لكي تتطور وتصبح موهبة شعرية فريدة، وهذا ما يقوم عليه البرنامج بشكل أساسي، إلى جانب إحياء الشعر النبطي وغرسه في نفوس الناشئة.
وتوج نائب رئيس لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي عيسى سيف المزروعي، حامل البيرق والفازين بالمركزين الثاني والثالث، إلى جانب تكريم كافة المشاركين الـ 20 الذين قدموا لوحات شعرية مميزة، وحظيت القائمة بتنوع جنسيات الأطفال الشعراء المشاركين الذين قدموا من 8 دول عربية (السعودية، الإمارات، الكويت، الأردن، سلطنة عُمان، العراق، اليمن، سوريا).
وقال المزروعي إن برنامج شاعر المليون للأطفال يعتبر مسك الختام للموسم الثقافي الخاص بالشعر النبطي والمتمثل ببرنامج شاعر المليون الذي يقام كل سنتين، مشيراً إلى أن لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، تحرص من خلال هذا البرنامج على تحقيق المزيد من التميّز والإبداع، والتأكيد على الدور الذي لعبه المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان «رحمه الله» في الحفاظ على الشعر النبطي.
وأشاد المزروعي بأداء الشعراء الأطفال الذين تميزوا بحضورهم المُبدع وجرأتهم في الإلقاء أمام لجنة التحكيم والجمهور الكبير الذي شهد الحلقة، فضلاً عن وقوفهم الملفت أمام الكاميرا، مضيفاً أن هذا الأداء المميز يبشر بوجود نجوم مبدعة في عالم الشعر النبطي مستقبلاً، والتي تحتاج إلى الرعاية والاهتمام لكي تتطور وتصبح موهبة شعرية فريدة، وهذا ما يقوم عليه البرنامج بشكل أساسي، إلى جانب إحياء الشعر النبطي وغرسه في نفوس الناشئة.