اجتمع وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح اليوم مع وزير الخارجية الكازاخستاني خيرات عبدالرحمنوف، الذي يزور المملكة حاليًا، حيث أثنى الوزير الفالح على حكومة كازخستان واهتمامها بتعزيز العلاقات الاستراتيجية مع المملكة، تجسيداً لعمق العلاقة بين البلدين، كما شكر الوزير خيرات عبدالرحمنوف على اهتمامه بتفعيل هذا التعاون، وتطرّق الاجتماع إلى أوضاع السوق البترولية وسياساتها وأهمية استقرارها، وانعكاس ذلك إيجابًا على الاقتصاد العالمي.
وأوضح الوزير الفالح مدى أهمية التزام كازخستان بإتفاقية خفض الانتاج التي تهدف الى توازن الاسواق، كما جرى التباحث حول الفرص الاستثمارية الواعدة بين البلدين في مجالات الطاقة والصناعة والتعدين، ومع الشركات الكبرى مثل أرامكو السعودية، وشركة سابك في مجال البتروكيماويات.
كما تم أيضاً التباحث حول فرص التعاون في مجالات الطاقة المتجددة، وقطاع التعدين الواعد. وأبدى الوزير الفالح ترحيبه بالتعاون في مجال التدريب والتطوير وعكس تجربة المملكة في تطبيق أفضل الممارسات في مجالات الطاقة والصناعة والتعدين، وإعطاء الفرصة للكوادر الكازاخستانية بالتدريب في تلك القطاعات مع المؤسسات التعليمية الرائدة بالمملكة، مثل جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، والمراكز البحثية المتعلقة بهما.
كما أشار الوزير الفالح إلى زيارته إلى كازخستان خلال هذا الأسبوع بتوجيهات القيادة الرشيدة لتعزيز هذه العلاقة، وتفعيل التعاون بين البلدين، وتحدّث معاليه حول معرض أكسبو 2017 في أستانا بكازخستان، وأبدى استعداد المملكة للمشاركة الفاعلة فيه، لتحقيق أهدافها المنبثقة من رؤية المملكة 2030.
حضر اللقاء كل من نائب رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور وليد أبو الفرج، والرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) يوسف البنيان، وعدد من المختصين من وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، وشركة أرامكو السعودية، وشركة سابك، ومكتب الشراكات الاستراتيجية بوزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية.
وأوضح الوزير الفالح مدى أهمية التزام كازخستان بإتفاقية خفض الانتاج التي تهدف الى توازن الاسواق، كما جرى التباحث حول الفرص الاستثمارية الواعدة بين البلدين في مجالات الطاقة والصناعة والتعدين، ومع الشركات الكبرى مثل أرامكو السعودية، وشركة سابك في مجال البتروكيماويات.
كما تم أيضاً التباحث حول فرص التعاون في مجالات الطاقة المتجددة، وقطاع التعدين الواعد. وأبدى الوزير الفالح ترحيبه بالتعاون في مجال التدريب والتطوير وعكس تجربة المملكة في تطبيق أفضل الممارسات في مجالات الطاقة والصناعة والتعدين، وإعطاء الفرصة للكوادر الكازاخستانية بالتدريب في تلك القطاعات مع المؤسسات التعليمية الرائدة بالمملكة، مثل جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، والمراكز البحثية المتعلقة بهما.
كما أشار الوزير الفالح إلى زيارته إلى كازخستان خلال هذا الأسبوع بتوجيهات القيادة الرشيدة لتعزيز هذه العلاقة، وتفعيل التعاون بين البلدين، وتحدّث معاليه حول معرض أكسبو 2017 في أستانا بكازخستان، وأبدى استعداد المملكة للمشاركة الفاعلة فيه، لتحقيق أهدافها المنبثقة من رؤية المملكة 2030.
حضر اللقاء كل من نائب رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور وليد أبو الفرج، والرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) يوسف البنيان، وعدد من المختصين من وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، وشركة أرامكو السعودية، وشركة سابك، ومكتب الشراكات الاستراتيجية بوزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية.