في تطور جديد، طلب محامو الممثلة الأمريكية أمبر هيرد من المحكمة، إلغاء الحكم في قضية التشهير مع زوجها السابق جوني ديب إما عبر رفض القضية أو الأمر بمحاكمة جديدة.
وفي وثائق الاستئناف المقدمة والمؤرخة بتاريخ 1 يوليو في محكمة دائرة مقاطعة فيرفاكس بولاية فيرجينيا، ادعى محامو هيرد أن التعويضات التي مُنحت لديب كانت مفرطة وغير مدعومة بالأدلة في المحاكمة. كما اتهموا ديب بالاعتماد على «تصريحات سارية المفعول وذات امتياز قضائي كأساس لتشويه سمعته من خلال ادعاءات التلميح». ويجادل محامو هيرد بأنهم مُنعوا بشكل غير صحيح من الإشارة إلى أن ديب خسر قضية التشهير التي رفعها ضد ناشر صحيفة «ذا صن» البريطانية في عام 2020، إذ أثار ادعاؤه بأنه زوج مسيء مواجهة في قاعة المحكمة بين الزوجين السابقين. ويدعي محامو هيرد أن ديب وفريقه لم يتمكنا من إثبات أي أضرار مالية أو فعلية على سمعته نتيجة لمقالة رأي هيرد في «واشنطن بوست»، ويجادلون بأن ديب لم يستوف المتطلبات القانونية لإثبات «الحقد» الفعلي كدليل يدعم اعتقاد هيرد بأنها كانت «ضحية لسوء المعاملة على يد ديب».
وفي وثائق الاستئناف المقدمة والمؤرخة بتاريخ 1 يوليو في محكمة دائرة مقاطعة فيرفاكس بولاية فيرجينيا، ادعى محامو هيرد أن التعويضات التي مُنحت لديب كانت مفرطة وغير مدعومة بالأدلة في المحاكمة. كما اتهموا ديب بالاعتماد على «تصريحات سارية المفعول وذات امتياز قضائي كأساس لتشويه سمعته من خلال ادعاءات التلميح». ويجادل محامو هيرد بأنهم مُنعوا بشكل غير صحيح من الإشارة إلى أن ديب خسر قضية التشهير التي رفعها ضد ناشر صحيفة «ذا صن» البريطانية في عام 2020، إذ أثار ادعاؤه بأنه زوج مسيء مواجهة في قاعة المحكمة بين الزوجين السابقين. ويدعي محامو هيرد أن ديب وفريقه لم يتمكنا من إثبات أي أضرار مالية أو فعلية على سمعته نتيجة لمقالة رأي هيرد في «واشنطن بوست»، ويجادلون بأن ديب لم يستوف المتطلبات القانونية لإثبات «الحقد» الفعلي كدليل يدعم اعتقاد هيرد بأنها كانت «ضحية لسوء المعاملة على يد ديب».