اعتبر موقع فوربس «التسويف» مؤثراً كبيراً على جودة الأعمال، وتناول في تقرير نشره الآثار التي يتركها تراكم تأجيل القيام بالأعمال، وكيف يحد من تحقيق أهدافك وغاياتك. وعرّف التسويف بأنه تأجيل عمل لديك القدرة والوقت لإنجازه دون داعٍ أو مبرر حقيقي للتأجيل. وبسبب هذا التأجيل يقل الوقت المتاح لتنفيذ العمل فيما بعد، وبالتالي تتأثر جودة العمل الناتج.
وقال إن تأثير التسويف يغير حياتك للأسوأ، ويدمر حياتك المهنية وربما تفقد وظيفتك، ويدمر احترامك لذاتك وثقتك بنفسك، ويجعلك تتخذ قرارات خاطئة.
ونصح بالتفكير في العواقب السلبية المترتبة على التسويف، وما الذي سيحدث لك إذا لم يتم إنجاز هذه المهمة في موعدها؟ إذ يعتبر كل من الخوف والرغبة محفزين قويين للسلوك البشري. وفي بعض الأحيان يمكنك تحفيز نفسك من خلال الرغبة في المزايا والمكافآت التي تحصل عليها من إتمام المهمة. وأحياناً يمكنك تحفيز نفسك للعمل من خلال التفكير في العواقب السلبية وما سيحدث لك إذا لم تكتمل كما وعدت.
فقدان الفرص الذهبية الكثيرة
يدمر المهنية ويفقدك وظيفتك
يدمر ذاتك وثقتك بنفسك
يجعلك تتخذ قرارات خاطئة
يدفعك لعمل بجودة متدنية
يسبب لك القلق والغضب
يؤثر في صحتك النفسية
يحرمك من الشعور بالسعادة
يقلل وقت الراحة والمتعة
وقال إن تأثير التسويف يغير حياتك للأسوأ، ويدمر حياتك المهنية وربما تفقد وظيفتك، ويدمر احترامك لذاتك وثقتك بنفسك، ويجعلك تتخذ قرارات خاطئة.
ونصح بالتفكير في العواقب السلبية المترتبة على التسويف، وما الذي سيحدث لك إذا لم يتم إنجاز هذه المهمة في موعدها؟ إذ يعتبر كل من الخوف والرغبة محفزين قويين للسلوك البشري. وفي بعض الأحيان يمكنك تحفيز نفسك من خلال الرغبة في المزايا والمكافآت التي تحصل عليها من إتمام المهمة. وأحياناً يمكنك تحفيز نفسك للعمل من خلال التفكير في العواقب السلبية وما سيحدث لك إذا لم تكتمل كما وعدت.
فقدان الفرص الذهبية الكثيرة
يدمر المهنية ويفقدك وظيفتك
يدمر ذاتك وثقتك بنفسك
يجعلك تتخذ قرارات خاطئة
يدفعك لعمل بجودة متدنية
يسبب لك القلق والغضب
يؤثر في صحتك النفسية
يحرمك من الشعور بالسعادة
يقلل وقت الراحة والمتعة