«رب ضارةٍ نافعة».. هكذا كان حال لسان حارس مرمى احتياط الهلال الشاب حين ذاك عبدالله المعيوف الذي كان يجلس على «دكة» للأخطبوط التاريخي محمد الدعيع، كان ذلك خلال منافسات دوري أبطال العرب عام 2005، وتحديداً خلال مواجهة فريقي الهلال والاتحاد ضمن ذهاب دور الربع نهائي من البطولة ذاتها، ونجحت كتيبة الأسطورة الاتحادية محمد نور في تحقيق الفوز بهدف دون مقابل، أحرزه لاعب خط الوسط حينها الدولي المعتزل عبدالله الواكد عند الدقيقة 59 من عمر المباراة بكرة رأسية بعد صناعة من زميله مناف أبوشقير.
وتعود قصة المشاركة التاريخية الأولى للنجم المعتزل دولياً المعيوف في كلاسيكو الكرة السعودية بعد تعرض الدعيع إلى إصابة اضطر للتغيير من المباراة ومشاركة المعيوف حينها كان بعمر 18 عاماً، وقدم مستوى جيدا بحكم أنها المرة الأولى وأمام فريق كبير، ورغم ذلك لم تستقبل شباكه سوى هدف يتيم من كرة ثابتة.
اليوم خلال مواجهة القطبين ضمن كلاسيكو العالم بحكم نخبة من النجوم المتواجدين داخل أرضية المستطيل الأخضر، سيستعيد المعيوف ذكريات مشاركته العربية الأولى أمام الاتحاد، فهل يفعلها ويقدم المستوى المبهر أمام العميد بقيادة بنزيما ورفاقه، أم ستكون للحارس المميز الكلمة في التصدي لهجمات النمور.. هذا ما سنراه مع نهاية اللقاء.
وتعود قصة المشاركة التاريخية الأولى للنجم المعتزل دولياً المعيوف في كلاسيكو الكرة السعودية بعد تعرض الدعيع إلى إصابة اضطر للتغيير من المباراة ومشاركة المعيوف حينها كان بعمر 18 عاماً، وقدم مستوى جيدا بحكم أنها المرة الأولى وأمام فريق كبير، ورغم ذلك لم تستقبل شباكه سوى هدف يتيم من كرة ثابتة.
اليوم خلال مواجهة القطبين ضمن كلاسيكو العالم بحكم نخبة من النجوم المتواجدين داخل أرضية المستطيل الأخضر، سيستعيد المعيوف ذكريات مشاركته العربية الأولى أمام الاتحاد، فهل يفعلها ويقدم المستوى المبهر أمام العميد بقيادة بنزيما ورفاقه، أم ستكون للحارس المميز الكلمة في التصدي لهجمات النمور.. هذا ما سنراه مع نهاية اللقاء.