واصل نادي الشباب الاستغناء عن عدد من نجوم الفريق الأول لكرة القدم، في الميركاتو الشتوي، وذلك قبل مراحل الحسم، في الموسم الرياضي الحالي 2021 - 2022 برحيل نجومه البارزين، يتقدمهم هداف الدوري المهاجم النيجيري إيغالو لفريق الهلال لمدة عام ونصف، بعد أن رحل المدافعون إيغور وأحمد شراحيلي وعبدالله الزوري وعلي مجرشي وخالد الدبيش.
وسيتواصل رحيل النجوم عن الشباب في الأيام القادمة، في قرار صادم ومفاجئ للجماهير الشبابية خصوصا والشارع الرياضي عامة، بعد أن أطلق رئيس مجلس الإدارة خالد البلطان غضبه بتصريحاته تجاه ما أسماه بالدعم الملياري لبعض الأندية وتجاهل نادي الشباب الذي يعد أحد ركائز الدوري السعودي والداعم الأول للمنتخبات السعودية، وتقليص الرعاة للأندية بعد أن نوه بأنه قرار كلف خزينة نادي الشباب انخفاض الإيرادات الدعائية من 50 مليوناً إلى 17 مليوناً، وتأكيده بدعم الأندية الجماهيرية بفارق 18 مليوناً عن دعم الشباب، مبررا ذلك كسبب رئيسي في قلة الموارد المالية التي كانت الدافع الأكبر لقرار رحيل النجوم عن الليث.
وبينما يبدو البلطان حائراً أمام الضغط المالي الذي يقاسيه الكيان الشبابي، تنتظر الجماهير تعاقد الإدارة مع عدد من اللاعبين البدلاء قبيل انتهاء فترة الميركاتو الشتوي لسد الفراغ الذي سببه رحيل اللاعبين هذا الشتاء، فيما تسعى الإدارة للتعاقد مع عناصر بديلة بأسعار منخفضة لا تكلف الخزينة الشبابية قبل إغلاق سوق الانتقالات.
وسيتواصل رحيل النجوم عن الشباب في الأيام القادمة، في قرار صادم ومفاجئ للجماهير الشبابية خصوصا والشارع الرياضي عامة، بعد أن أطلق رئيس مجلس الإدارة خالد البلطان غضبه بتصريحاته تجاه ما أسماه بالدعم الملياري لبعض الأندية وتجاهل نادي الشباب الذي يعد أحد ركائز الدوري السعودي والداعم الأول للمنتخبات السعودية، وتقليص الرعاة للأندية بعد أن نوه بأنه قرار كلف خزينة نادي الشباب انخفاض الإيرادات الدعائية من 50 مليوناً إلى 17 مليوناً، وتأكيده بدعم الأندية الجماهيرية بفارق 18 مليوناً عن دعم الشباب، مبررا ذلك كسبب رئيسي في قلة الموارد المالية التي كانت الدافع الأكبر لقرار رحيل النجوم عن الليث.
وبينما يبدو البلطان حائراً أمام الضغط المالي الذي يقاسيه الكيان الشبابي، تنتظر الجماهير تعاقد الإدارة مع عدد من اللاعبين البدلاء قبيل انتهاء فترة الميركاتو الشتوي لسد الفراغ الذي سببه رحيل اللاعبين هذا الشتاء، فيما تسعى الإدارة للتعاقد مع عناصر بديلة بأسعار منخفضة لا تكلف الخزينة الشبابية قبل إغلاق سوق الانتقالات.