ذوو الفقيد في مجلس العزاء. (تصوير : عبدالسلام السلمي)
طارق فقيه متلقيا التعازي.
أبناء الفقيد يستقبلون المواسين أمس.
الأمير مشعل بن ماجد مقدما التعازي.
استقبل آل فقيه وآل درويش التعازي والمواساة من الأمراء والمسؤولين والأقارب في فقيدهم رئيس ديوان المراقبة العامة وزير الدولة عضو مجلس الوزراء سابقا عضو في مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر الشيخ عمر عبدالقادر فقيه، الذي وافته المنية فجر أمس الأول (الجمعة)، وصلي عليه عقب صلاة العصر في المسجد الحرام بمكة المكرمة، ودُفن بمقابر المعلاة.
والفقيد شقيق كل من: محمد عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، عبدالرحمن عبدالقادر فقيه، مصطفى عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، الدكتور سليمان عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، عبدالله عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، صالح عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، فاطمة عبدالقادر فقيه (رحمها الله)، خديجة عبدالقادر فقيه، جواهر عبدالقادر فقيه، وزوج سميحة أحمد درويش، ووالد كل من: أسامة، عصام، غادة، مها وحنان.
والفقيد شقيق كل من: محمد عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، عبدالرحمن عبدالقادر فقيه، مصطفى عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، الدكتور سليمان عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، عبدالله عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، صالح عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، فاطمة عبدالقادر فقيه (رحمها الله)، خديجة عبدالقادر فقيه، جواهر عبدالقادر فقيه، وزوج سميحة أحمد درويش، ووالد كل من: أسامة، عصام، غادة، مها وحنان.
يذكر أن أسرة الفقيد تلقت العزاء بمنزله في شارع حائل بحي الحمراء بجدة أمس (السبت) ليوم واحد فقط.