تخطط الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لنزع قدرات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بحسب ما كشف الرئيس الأمريكي جو بايدن، مؤكداً أن الخطوات التي ستتخذها بلاده مع أوروبا ستقلل الاعتماد على مصادر الطاقة الروسية. وأعلنت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، اليوم (الجمعة)، تشكيل «فريق عمل» بهدف الحد من اعتماد أوروبا على الوقود الأحفوري الروسي في مواجهة حرب موسكو على أوكرانيا.
وتحاول واشنطن من خلال هذه المبادرة التي كشفها الرئيس جو بايدن ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين المساعدة في إمداد أوروبا بـ15 مليار متر مكعب إضافية من الغاز الطبيعي المسال هذا العام.
وقال بايدن: «سنعمل مع أوروبا على نزع قدرات بوتين، كما سنعمل على خطوات لضمان أمن الطاقة».
وكان بايدن أعلن، أمس (الخميس)، أنه سيكون هناك رد إذا استخدمت روسيا الأسلحة الكيمياوية في أوكرانيا.
وأفاد بأن واشنطن ستخصص ملياري دولار إضافية لمساعدة أوكرانيا، مؤكداً أن الناتو سيعزز وجوده العسكري في شرق أوروبا للتصدي للتهديدات الروسية، كما أشار إلى مواصلة فرض عقوبات اقتصادية غير مسبوقة على روسيا. وأكد بايدن أن الولايات المتحدة قررت استضافة 100 ألف لاجئ أوكراني في الولايات المتحدة. وأضاف أنه أبلغ الرئيس الصيني بتحمل تبعات أي دعم من بكين لروسيا، مؤكداً التنسيق مع الحلفاء لمواجهة نقص المواد الغذائية، مشيراً إلى أن الدول الأوروبية ودولاً أخرى ستعاني بسبب الحرب في أوكرانيا والعقوبات على روسيا. وقال: «لم أهدد الرئيس الصيني، لكنني تحدثت بصراحة معه حول تبعات تقديم مساعدة لروسيا، وقلت له إن مستقبل اقتصاد بلاده مع الغرب وليس مع روسيا».
وتحاول واشنطن من خلال هذه المبادرة التي كشفها الرئيس جو بايدن ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين المساعدة في إمداد أوروبا بـ15 مليار متر مكعب إضافية من الغاز الطبيعي المسال هذا العام.
وقال بايدن: «سنعمل مع أوروبا على نزع قدرات بوتين، كما سنعمل على خطوات لضمان أمن الطاقة».
وكان بايدن أعلن، أمس (الخميس)، أنه سيكون هناك رد إذا استخدمت روسيا الأسلحة الكيمياوية في أوكرانيا.
وأفاد بأن واشنطن ستخصص ملياري دولار إضافية لمساعدة أوكرانيا، مؤكداً أن الناتو سيعزز وجوده العسكري في شرق أوروبا للتصدي للتهديدات الروسية، كما أشار إلى مواصلة فرض عقوبات اقتصادية غير مسبوقة على روسيا. وأكد بايدن أن الولايات المتحدة قررت استضافة 100 ألف لاجئ أوكراني في الولايات المتحدة. وأضاف أنه أبلغ الرئيس الصيني بتحمل تبعات أي دعم من بكين لروسيا، مؤكداً التنسيق مع الحلفاء لمواجهة نقص المواد الغذائية، مشيراً إلى أن الدول الأوروبية ودولاً أخرى ستعاني بسبب الحرب في أوكرانيا والعقوبات على روسيا. وقال: «لم أهدد الرئيس الصيني، لكنني تحدثت بصراحة معه حول تبعات تقديم مساعدة لروسيا، وقلت له إن مستقبل اقتصاد بلاده مع الغرب وليس مع روسيا».