فيما قدر رئيس هيئة قناة السويس الفريق أسامة ربيع أن إجمالي الخسائر جراء أزمة السفينة الجانحة التي عطلت الملاحة 6 أيام قد يصل إلى حوالى مليار دولار، كشفت شركة الشحن اليابانية (شوي كيسن كيه كيه)، وهي الشركة المالكة لسفينة «إيفر غيفن»، أنها «لم تتلقَ أي مطالبات بالتعويض عن الأضرار من السفن العالقة».
ودعت مختلف الأطراف المعنية إلى التحدث بحسن نية بعد تلقي مطالبة واضحة بالتعويض.
وأكدت أن «لديها تأميناً على السفن لكن مبلغ التأمين أو التعويض يعتمد على العقد»، مكررة أنه «من السابق لأوانه التعليق لأنه لم يتم تقديم أي مطالبات حتى الآن».
ولم تحدد القاهرة حتى الآن الجهة التي يمكن أن تدفع أموال التعويضات، كما أنها لم تفصح ما إذا كانت قد سعت للحصول على تعويضات جراء خسائر الأيام الستة التي توقفت فيها الملاحة في قناة السويس، واكتفى رئيس هيئة القناة بالقول: إن حجم التلفيات والخسائر والكراكات التي استهلكت تصل إلى أكثر من مليار دولار.
وأفاد رئيس مجلس إدارة «لويدز لندن» بأن توقف الملاحة أسبوعاً تقريباً سيكبد الشركة «خسائر كبيرة»، وقال بروس كارنيجي-براون: إنه من السابق لأوانه تقدير الخسارة بالضبط، لكن «من الواضح أنها ستكون خسارة كبيرة ليس فقط للسفينة، بل لجميع السفن الأخرى التي علقت ولم تستطع العبور».
ودعت مختلف الأطراف المعنية إلى التحدث بحسن نية بعد تلقي مطالبة واضحة بالتعويض.
وأكدت أن «لديها تأميناً على السفن لكن مبلغ التأمين أو التعويض يعتمد على العقد»، مكررة أنه «من السابق لأوانه التعليق لأنه لم يتم تقديم أي مطالبات حتى الآن».
ولم تحدد القاهرة حتى الآن الجهة التي يمكن أن تدفع أموال التعويضات، كما أنها لم تفصح ما إذا كانت قد سعت للحصول على تعويضات جراء خسائر الأيام الستة التي توقفت فيها الملاحة في قناة السويس، واكتفى رئيس هيئة القناة بالقول: إن حجم التلفيات والخسائر والكراكات التي استهلكت تصل إلى أكثر من مليار دولار.
وأفاد رئيس مجلس إدارة «لويدز لندن» بأن توقف الملاحة أسبوعاً تقريباً سيكبد الشركة «خسائر كبيرة»، وقال بروس كارنيجي-براون: إنه من السابق لأوانه تقدير الخسارة بالضبط، لكن «من الواضح أنها ستكون خسارة كبيرة ليس فقط للسفينة، بل لجميع السفن الأخرى التي علقت ولم تستطع العبور».