يحرص الكثير من ضيوف الرحمن أثناء وجودهم في المدينة المنورة في موسم ما بعد الحج -بعد زيارتهم للمسجد النبوي والمعالم التاريخية والجوامع الكبرى- على التسوق من أسواق المدينة المنورة لشراء الهدايا لذويهم قبل عودتهم إلى بلدانهم.
ويشهد عدد من الأسواق بالمدينة انتعاشاً في حركة البيع والشراء، إذ تتباين رغبات ضيوف الرحمن في الشراء، الذي يشمل الذهب، والملابس الجاهزة، وسُجادة الصلاة والسُبَح، إضافة إلى الأنواع المختلفة من تمور المدينة المنورة.
وأفاد عدد من الباعة وأصحاب المحلات أن السُبحَ وسُجادة الصلاة غالباً ما تكون هي أكثر صنفين يُقبل على شرائها ضيوف الرحمن أثناء زيارتهم للمدينة المنورة، لما لها من رمزية تُوائم رحلتهم الإيمانية كهديا لذويهم، إضافة إلى الثوب السعودي الذي يُقبل عليه الحجاج كذلك.
وفي جانب التمور، أوضح بعض أصحاب محلات التمور أن رغبة ضيوف الرحمن غالباً ما تكون في شراء عجوة المدينة، إضافة إلى «الصفاوي» كالأكثر طلباً من بين أنواع التمور، إلى جانب الأنواع الأخرى، ولكنّ هذين الصنفين يُعدّان من أكثر الأنواع المطلوبة، إضافة إلى «الرُطب» الذي وافق جنيُه هذا العام وقت موسم الحج.
ويشهد عدد من الأسواق بالمدينة انتعاشاً في حركة البيع والشراء، إذ تتباين رغبات ضيوف الرحمن في الشراء، الذي يشمل الذهب، والملابس الجاهزة، وسُجادة الصلاة والسُبَح، إضافة إلى الأنواع المختلفة من تمور المدينة المنورة.
وأفاد عدد من الباعة وأصحاب المحلات أن السُبحَ وسُجادة الصلاة غالباً ما تكون هي أكثر صنفين يُقبل على شرائها ضيوف الرحمن أثناء زيارتهم للمدينة المنورة، لما لها من رمزية تُوائم رحلتهم الإيمانية كهديا لذويهم، إضافة إلى الثوب السعودي الذي يُقبل عليه الحجاج كذلك.
وفي جانب التمور، أوضح بعض أصحاب محلات التمور أن رغبة ضيوف الرحمن غالباً ما تكون في شراء عجوة المدينة، إضافة إلى «الصفاوي» كالأكثر طلباً من بين أنواع التمور، إلى جانب الأنواع الأخرى، ولكنّ هذين الصنفين يُعدّان من أكثر الأنواع المطلوبة، إضافة إلى «الرُطب» الذي وافق جنيُه هذا العام وقت موسم الحج.