كشف تقرير نصفي لعام 2021 صادر عن وزارة الصحة (برنامج قياس تجربة المريض) اشتمل على أداء الإدارات الصحية والمستشفيات والعيادات الخارجية والمراكز المتخصصة تفوق المناطق الشمالية. فيما ألمح التقرير إلى تراجع في الخدمة والأداء للمستشفيات ومراكز الرعاية الأولية بالطائف التي تذيلت قائمتها وقبلها تجمع الرياض الصحي الثاني التي تفوقت فيها الباحة وجاءت بعدها جازان.
وأشار تقرير وزارة الصحة، إلى أن الطائف تذيلت قائمة قياس تجربة المريض في ما يتعلق بالعناية المركزة لحديثي الولادة التي جاءت بيشة في مقدمتها، بينما سجلت الترتيب العشرين تليها نجران والقريات، في قائمة ببرنامج قياس تجربة المريض والتنويم التي تصدرتها جدة ثم مجمع الشرقية الصحي.
ولازمها الترتيب 20 في قائمة مراكز الكلى التي تصدرتها الحدود الشمالية وتذيلتها الباحة، وتحسن ترتيبها بدرجة واحدة، إذ سجلت التاسع عشر في قياس أداء العيادات الافتراضية وحافظت عليه في أداء المستشفيات والعيادات الخارجية.
وفي قائمة مراكز بنك الدم تحسن وضعها، إذ سجلت الترتيب السادس عشر التي تصدرتها الشرقية، وسجلت نفس الترتيب السادس عشر في مراكز القلب الذي احتلت قائمته الحدود الشمالية، فيما جاء ترتيبها ثامناً في قائمة تجربة المريض في الطوارئ التي تصدرتها حفر الباطن وتذيلتها الجوف.
وفي ما يتعلق بالتقرير الخاص بمراكز السكر التي تصدرت قائمته بيشة ثم الحدود الشمالية، جاء ترتيب الطائف عاشرا، فيما جاءت حفر الباطن في الأخير. وسجلت تفوقا بالترتيب الخامس فيما جاءت القنفذة في مؤخرة القائمة التي تصدرتها نجران ثم الحدود الشمالية. هذه الأرقام كانت محل انتقاد من بعض أهالي الطائف التي وصفوها بالمراكز المتأخرة التي تشير إلى ضعف في الأداء، وفي الوقت نفسه تدق ناقوس الخطر بأهمية الإسراع في معالجة هذه الأرقام التي لا ترضيهم ولا ترضي حتى القائمين على الصحة، مطلقين تساؤلاً كيف سيكون الحال وهم يترقبون انطلاق العمل في التجمع الصحي. وفي الوقت نفسه طالبوا المسؤولين في صحة الطائف بالوقوف على الأسباب وإيجاد الحلول اللازمة ومعالجة الازدحام الذي تشهده العيادات والأقسام المتخصصة وتوفير النقص الذي تشتكي منه بعض الأقسام.
وأشار تقرير وزارة الصحة، إلى أن الطائف تذيلت قائمة قياس تجربة المريض في ما يتعلق بالعناية المركزة لحديثي الولادة التي جاءت بيشة في مقدمتها، بينما سجلت الترتيب العشرين تليها نجران والقريات، في قائمة ببرنامج قياس تجربة المريض والتنويم التي تصدرتها جدة ثم مجمع الشرقية الصحي.
ولازمها الترتيب 20 في قائمة مراكز الكلى التي تصدرتها الحدود الشمالية وتذيلتها الباحة، وتحسن ترتيبها بدرجة واحدة، إذ سجلت التاسع عشر في قياس أداء العيادات الافتراضية وحافظت عليه في أداء المستشفيات والعيادات الخارجية.
وفي قائمة مراكز بنك الدم تحسن وضعها، إذ سجلت الترتيب السادس عشر التي تصدرتها الشرقية، وسجلت نفس الترتيب السادس عشر في مراكز القلب الذي احتلت قائمته الحدود الشمالية، فيما جاء ترتيبها ثامناً في قائمة تجربة المريض في الطوارئ التي تصدرتها حفر الباطن وتذيلتها الجوف.
وفي ما يتعلق بالتقرير الخاص بمراكز السكر التي تصدرت قائمته بيشة ثم الحدود الشمالية، جاء ترتيب الطائف عاشرا، فيما جاءت حفر الباطن في الأخير. وسجلت تفوقا بالترتيب الخامس فيما جاءت القنفذة في مؤخرة القائمة التي تصدرتها نجران ثم الحدود الشمالية. هذه الأرقام كانت محل انتقاد من بعض أهالي الطائف التي وصفوها بالمراكز المتأخرة التي تشير إلى ضعف في الأداء، وفي الوقت نفسه تدق ناقوس الخطر بأهمية الإسراع في معالجة هذه الأرقام التي لا ترضيهم ولا ترضي حتى القائمين على الصحة، مطلقين تساؤلاً كيف سيكون الحال وهم يترقبون انطلاق العمل في التجمع الصحي. وفي الوقت نفسه طالبوا المسؤولين في صحة الطائف بالوقوف على الأسباب وإيجاد الحلول اللازمة ومعالجة الازدحام الذي تشهده العيادات والأقسام المتخصصة وتوفير النقص الذي تشتكي منه بعض الأقسام.