كشفت صحة الرياض، أن سرطان الثدي أكثر أنواع الأورام شيوعاً والأول عند النساء عالمياً، وأن أكثر من 55% من حالات السرطان في المملكة يتم اكتشافها في مراحل متأخرة بسبب تأجيل الكشف المبكر واعتقاد السيدات بأن عدم ظهور الأعراض يعني عدم وجود المرض.
جاء ذلك في حملة للصحة أمس (الأحد)، تزامنت مع الشهر الوردي المعني بمكافحة المرض، واستهدفت الحملة الكشف المبكر وتشجيع النساء من عمر 40 سنة فما فوق على الكشف المبكر باعتباره الوسيلة الوحيدة لاكتشاف المرض في مراحله الأولى التي تصل نسبة الشفاء فيها إلى أكثر من 95%.
وأكدت صحة الرياض أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، الذي يسهم في خفض معدل الوفيات، وعملت الصحة من خلال برنامج الفحص المبكر على تصحيح المفاهيم الخاطئة، إذ إن الكشف المبكر بجهاز الماموغرام يكشف الأورام في مراحلها الأولى قبل ظهور الأعراض والإحساس بها. ونوهت صحة الرياض خلال الحملة إلى احتمالية التقليل من الإصابة بسرطان الثدي من خلال اتباع عدد من النصائح، ومنها الكشف بالماموغرام كل سنة إلى سنتين بعمر الـ40 سنة فما فوق، والكشف المبكر من 30 عاما في حال وجود تاريخ عائلي للمرض، وممارسة النشاط البدني ما لايقل عن 30 دقيقة يومياً، وتناول الغذاء الصحي الغني بالخضار والفواكه والحفاظ على وزن طبيعي.
جاء ذلك في حملة للصحة أمس (الأحد)، تزامنت مع الشهر الوردي المعني بمكافحة المرض، واستهدفت الحملة الكشف المبكر وتشجيع النساء من عمر 40 سنة فما فوق على الكشف المبكر باعتباره الوسيلة الوحيدة لاكتشاف المرض في مراحله الأولى التي تصل نسبة الشفاء فيها إلى أكثر من 95%.
وأكدت صحة الرياض أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، الذي يسهم في خفض معدل الوفيات، وعملت الصحة من خلال برنامج الفحص المبكر على تصحيح المفاهيم الخاطئة، إذ إن الكشف المبكر بجهاز الماموغرام يكشف الأورام في مراحلها الأولى قبل ظهور الأعراض والإحساس بها. ونوهت صحة الرياض خلال الحملة إلى احتمالية التقليل من الإصابة بسرطان الثدي من خلال اتباع عدد من النصائح، ومنها الكشف بالماموغرام كل سنة إلى سنتين بعمر الـ40 سنة فما فوق، والكشف المبكر من 30 عاما في حال وجود تاريخ عائلي للمرض، وممارسة النشاط البدني ما لايقل عن 30 دقيقة يومياً، وتناول الغذاء الصحي الغني بالخضار والفواكه والحفاظ على وزن طبيعي.