سعد المسعودي
أسامة الخريجي
تأهل 20 معلماً ومعلمة من مدارس تعليم جدة للمرحلة النهائية من مسابقة جائزة أهالي جدة للمعلم المتميز في دورتها الثامنة تحت شعار «كلنا نقدرك».
وقدم المدير العام للتعليم بجدة الدكتور سعد المسعودي التهاني للمتأهلين والمتأهلات للمرحلة النهائية، مؤكداً أن جائزة أهالي جدة للمعلم المتميز من المبادرات المتميزة التي تحظى باهتمام ومتابعة مستشار أمير منطقة مكة المكرمة محافظ جدة المكلف الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي، مثمنا جهود ودعم رجال الأعمال الذين قدروا جهود ودور المعلمين والمعلمات بتبني مثل هذه المسابقة الرائدة ودعمها التي أثبتت أن تعليم جدة يزخر بعددٍ كبير من المعلمين والمعلمات الذين تنافسوا بكل قوة في تحقيق هدف هذه الجائزة.
من جانبه، أوضح المشرف العام على الجائزة أسامة الخريجي أن المسابقة تأتي عرفاناً وتقديراً لدور المعلم في بناء مجتمعه وتمت صياغتها بالشراكة مع الإدارة العامة للتعليم بجدة لرفع الجانب التنافسي بين معلمي ومعلمات جدة وتكريم المبدعين، وإظهار التقدير الكبير من الأهالي والطلاب والطالبات والمجتمع بوجه عام لهم ومكافأة جهودهم، مضيفاً أن الجائزة حصدت نجاحات متتالية عاماً بعد عام وكان لها أثرها في إبراز مواهب المعلمين والمعلمات وإسهامها في خلق روح التنافس الشريف بينهم بما ينعكس إيجاباً على مستوى الطلاب والطالبات.
يشار إلى أن عدد المعلمين والمعلمات الذين سجلوا على موقع الجائزة في دورتها الثامنة بلغ نحو 20 ألف، تأهل منهم 20 معلماً ومعلمة للمرحلة النهائية من منافسات الجائزة في أربع مراحل تعليمية.
وقدم المدير العام للتعليم بجدة الدكتور سعد المسعودي التهاني للمتأهلين والمتأهلات للمرحلة النهائية، مؤكداً أن جائزة أهالي جدة للمعلم المتميز من المبادرات المتميزة التي تحظى باهتمام ومتابعة مستشار أمير منطقة مكة المكرمة محافظ جدة المكلف الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي، مثمنا جهود ودعم رجال الأعمال الذين قدروا جهود ودور المعلمين والمعلمات بتبني مثل هذه المسابقة الرائدة ودعمها التي أثبتت أن تعليم جدة يزخر بعددٍ كبير من المعلمين والمعلمات الذين تنافسوا بكل قوة في تحقيق هدف هذه الجائزة.
من جانبه، أوضح المشرف العام على الجائزة أسامة الخريجي أن المسابقة تأتي عرفاناً وتقديراً لدور المعلم في بناء مجتمعه وتمت صياغتها بالشراكة مع الإدارة العامة للتعليم بجدة لرفع الجانب التنافسي بين معلمي ومعلمات جدة وتكريم المبدعين، وإظهار التقدير الكبير من الأهالي والطلاب والطالبات والمجتمع بوجه عام لهم ومكافأة جهودهم، مضيفاً أن الجائزة حصدت نجاحات متتالية عاماً بعد عام وكان لها أثرها في إبراز مواهب المعلمين والمعلمات وإسهامها في خلق روح التنافس الشريف بينهم بما ينعكس إيجاباً على مستوى الطلاب والطالبات.
يشار إلى أن عدد المعلمين والمعلمات الذين سجلوا على موقع الجائزة في دورتها الثامنة بلغ نحو 20 ألف، تأهل منهم 20 معلماً ومعلمة للمرحلة النهائية من منافسات الجائزة في أربع مراحل تعليمية.