تتميز المرأة المغربية بـ «التكشيطة المغربية»، و«القفطان المغربي»، وهي أزياء مغربية تشبه الفساتين أو الجلابية المصرية، ومكونة من قطعة أو قطعتين، ويتم ارتداؤها في فصل الصيف أو الشتاء، ويتم تصنيعها من أنواع أقمشة معينة أبرزها الحرير والبروكار والشيفون والساري والدانتيل الفرنسي. ويختلف القفطان عن التكشيطة اختلافاً بسيطاً إذ تتألف التكشيطة عادة من قسمين: تحتية، وفوقية. التحتية تكون قفطاناً غير معقد في تصنيعه بينما تكون الفوقية أكثر تعقيداً في تصنيعها وأكثر جمالاً، فهي غالباً ما تكون مفتوحة وشفافة، وعادة ما يتم ارتداؤها مع مضمة (الحزام). تكون المضمة إما مصنوعة من الحرير أو مصنوعة من الذهب أو الفضة، ومزينة بالأحجار الكريمة (الماس، الياقوت والزمرد)، ويتم ارتداؤها في المناسبات، بينما القفطان هو ثوب من قطعة واحدة وعادة ما يلبس فضفاضاً دون مضمة (الحزام) في الحياة اليومية لسهولة ارتدائه.
وتعمل السيدات المغربيات على تطريزه يدوياً بأشكال مختلفة تضيف جمالاً عليه، فضلاً عن أن القفطان له ألوان معينة، مثل القفطان الأزرق النيلي والأزرق الفاتح، والقفطان البيج الفاتح، والقفطان الوردي والقفطان الفيروزي والقفطان الأصفر والقفطان الأحمر والقفطان الأخضر والقفطان الأبيض والأسود.
وتعمل السيدات المغربيات على تطريزه يدوياً بأشكال مختلفة تضيف جمالاً عليه، فضلاً عن أن القفطان له ألوان معينة، مثل القفطان الأزرق النيلي والأزرق الفاتح، والقفطان البيج الفاتح، والقفطان الوردي والقفطان الفيروزي والقفطان الأصفر والقفطان الأحمر والقفطان الأخضر والقفطان الأبيض والأسود.