ارتفعت أسعار النفط أمس (الإثنين)، بعد أن أكدت السعودية وروسيا، أكبر بلدين مصدرين للنفط في العالم، مواصلة الخفض الطوعي للإمدادات حتى نهاية العام.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.03 دولار، بما يعادل 1.21%، إلى 85.92 دولار للبرميل، في حين بلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 81.58 دولار للبرميل، مرتفعاً 1.07 دولار، أو 1.33%.
يأتي ذلك بعد أن أكد مصدر بوزارة الطاقة السعودية، أن المملكة أكدت (الأحد)، أنها ستواصل الخفض الطوعي لإنتاجها بمقدار مليون برميل يومياً في شهر ديسمبر ليبقى الإنتاج عند تسعة ملايين برميل يومياً.
وأعلنت موسكو أيضاً مواصلة الخفض الطوعي للإمدادات بمقدار 300 ألف برميل يومياً من صادراتها من النفط الخام والمنتجات البترولية حتى نهاية شهر ديسمبر.
وقال محللو «آي. إن. جي» في مذكرة، إن سوق النفط ستحقق فائضاً في الربع الأول من العام القادم، وأضافوا، أن هذا «يحتمل أن يكون كافياً لإقناع السعوديين والروس بمواصلة التخفيضات».
ومع ذلك من الممكن أن يتسبب تراجع استهلاك الخام في المصافي الصينية في الحد من المكاسب.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.03 دولار، بما يعادل 1.21%، إلى 85.92 دولار للبرميل، في حين بلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 81.58 دولار للبرميل، مرتفعاً 1.07 دولار، أو 1.33%.
يأتي ذلك بعد أن أكد مصدر بوزارة الطاقة السعودية، أن المملكة أكدت (الأحد)، أنها ستواصل الخفض الطوعي لإنتاجها بمقدار مليون برميل يومياً في شهر ديسمبر ليبقى الإنتاج عند تسعة ملايين برميل يومياً.
وأعلنت موسكو أيضاً مواصلة الخفض الطوعي للإمدادات بمقدار 300 ألف برميل يومياً من صادراتها من النفط الخام والمنتجات البترولية حتى نهاية شهر ديسمبر.
وقال محللو «آي. إن. جي» في مذكرة، إن سوق النفط ستحقق فائضاً في الربع الأول من العام القادم، وأضافوا، أن هذا «يحتمل أن يكون كافياً لإقناع السعوديين والروس بمواصلة التخفيضات».
ومع ذلك من الممكن أن يتسبب تراجع استهلاك الخام في المصافي الصينية في الحد من المكاسب.