الأميرة دعاء بنت محمد تستمع إلى شرح عن فعاليات معرض جدة للكتاب.
الأميرة دعاء بنت محمد إلى جانب لوحة للأمير خالد الفيصل.
أعربت الرئيس الأعلى لهيئة المرأة العربية الأميرة دعاء بنت محمد عن سعادتها بمعرض جدة الدولي الخامس للكتاب المقام حاليا في جدة، مؤكدةً خلال زيارتها للمعرض بأنها فخورة بهذا العرس الثقافي الذي يُقام كل عام لتعزيز الجانب الثقافي لدى أفراد المجتمع بصورة أعمق.
وأضافت: تكمن أهمية المعرض في تشكيل محتوى لعدد من الأبحاث والدراسات ذات القيمة العلمية والفائدة المجتمعية وأنه مصدر مهم لكثير من المعلومات ومنبع لكثير من وجهات النظر والآراء العلمية والتوجهات في الرأي، كما أنه نموذج يُحتذى به ويُحسب للبيئة الحاضنة لهذا المعرض، كونه يعبر عن مدى الرُّقي والأناقة في المكانة العلمية التي وصلت إليها هذه المدينة الحالمة على ضفاف البحر الأحمر وهذه البيئة.
وقالت الأميرة دعاء لـ«عكاظ»: «معرض الكتاب من الفعاليات المهمة التي تعكس اهتمام المملكة والقيادة الرشيدة بالثقافة والقراءة، مشيرة إلى أن رؤية 2030 حثت على تطوير المفاهيم الثقافية وجاء ذلك ضمن أولويات الرؤية»، وأضافت «لا بد أن نتكاتف جميعاً للاهتمام بالكتاب لاسيما في العصر الرقمي وأن نسعى للنهوض بثقافتنا وحضارتنا التي قامت عليها عروبتنا وأصالتنا».
وكشفت الأميرة عن شغفها بالقراءة من الكتاب، مؤكدة أنها لا تشعر بمتعة القراءة إن لم يكن ذلك من الكتاب أو الجريدة فذلك يجعل إحساسي أقرب لِما أقرأ، مطالبةً بتعزيز هذا الإحساس في الأجيال القادمة من خلال توجيههم إلى الاهتمام وحب القراءة لا سيما بلغتنا الأم (اللغة العربية)، فهي الأثرى والأجمل ما بين كل لغات العالم.
وقامت الأميرة دعاء بزيارة لجناحي التعليم بنين وبنات وزيارة للمركز الإعلامي اطلعت خلالها على ما يدور فيه من آلية لصياغة الأخبار وتصحيحها وإرسالها للصحف، إضافة إلى التعرف على كيفية تنظيم عمل القنوات الفضائية والسماح للمصورين من مختلف وسائل الإعلام بالتصوير عن طريق بطاقات خاصة، مستمعة لكل تفاصيل المركز الإعلامي من مديره عبدالخالق الزهراني.
وأضافت: تكمن أهمية المعرض في تشكيل محتوى لعدد من الأبحاث والدراسات ذات القيمة العلمية والفائدة المجتمعية وأنه مصدر مهم لكثير من المعلومات ومنبع لكثير من وجهات النظر والآراء العلمية والتوجهات في الرأي، كما أنه نموذج يُحتذى به ويُحسب للبيئة الحاضنة لهذا المعرض، كونه يعبر عن مدى الرُّقي والأناقة في المكانة العلمية التي وصلت إليها هذه المدينة الحالمة على ضفاف البحر الأحمر وهذه البيئة.
وقالت الأميرة دعاء لـ«عكاظ»: «معرض الكتاب من الفعاليات المهمة التي تعكس اهتمام المملكة والقيادة الرشيدة بالثقافة والقراءة، مشيرة إلى أن رؤية 2030 حثت على تطوير المفاهيم الثقافية وجاء ذلك ضمن أولويات الرؤية»، وأضافت «لا بد أن نتكاتف جميعاً للاهتمام بالكتاب لاسيما في العصر الرقمي وأن نسعى للنهوض بثقافتنا وحضارتنا التي قامت عليها عروبتنا وأصالتنا».
وكشفت الأميرة عن شغفها بالقراءة من الكتاب، مؤكدة أنها لا تشعر بمتعة القراءة إن لم يكن ذلك من الكتاب أو الجريدة فذلك يجعل إحساسي أقرب لِما أقرأ، مطالبةً بتعزيز هذا الإحساس في الأجيال القادمة من خلال توجيههم إلى الاهتمام وحب القراءة لا سيما بلغتنا الأم (اللغة العربية)، فهي الأثرى والأجمل ما بين كل لغات العالم.
وقامت الأميرة دعاء بزيارة لجناحي التعليم بنين وبنات وزيارة للمركز الإعلامي اطلعت خلالها على ما يدور فيه من آلية لصياغة الأخبار وتصحيحها وإرسالها للصحف، إضافة إلى التعرف على كيفية تنظيم عمل القنوات الفضائية والسماح للمصورين من مختلف وسائل الإعلام بالتصوير عن طريق بطاقات خاصة، مستمعة لكل تفاصيل المركز الإعلامي من مديره عبدالخالق الزهراني.