يواصل الاتحاد السعودي للهجن استعداداته للحفل الختامي لمهرجان ولي العهد في نسخته الثانية، وسط تناقس قوي تشهده أرضية ميدان الطائف التاريخي في الأشواط الختامية هذا العام، والذي تشارك فيه 20 رمزاً.
ورصدت «عكاظ» لافتات ترحيبيه براعي المهرجان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تتزين بعبارة «أسفرت وأنورت»، حيث أعاد ولي العهد أمجاد هذا التراث لينطلق وفق الرؤية الطموحة 2030 نحو العالمية، بعدما شهدت هذه النسخة مشاركة العديد من الدول الخليجية والعربية وكذلك الأوروبية، إذ شاركت فرنسا هذا العام في سباقات الهجن.
من جانبه، يُتابع رئيس هيئة الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل دعم هذه الرياضة، وعلى المستوى الميداني، يقف رئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي على كافة تفاصيل دفع عجلة التطوير، وتستمر متابعاته حتى ساعات الفجر الأولى، حيث تسلّم شهادة موسوعة «غينيس» عن أكبر مجسّم قرابة الساعة الخامسه فجراً قبل أسابيع.
«عكاظ» رصدت الجهود في مضمار ميدان الطائف الذي يشهد تطورا كبيراً حوّل المنطقة إلى مدينة مضيئة ليلاً ونهاراً، إذ تضاعفت أعداد العزب إلى نحو 4 آلاف، وبلغت المطايا المشاركة أكثر من 11 ألف مطية، بخلاف الإنشاءات الحديثة والمشاريع الأخرى.
وأوضح لـ«عكاظ» مدير ميدان الطائف نواف القرشي، أنه تم الانتهاء من إعادة تأهيل المضمار بمسافة 10كم، وتوسعة مسارات السيارات من الداخل، وإعادة سفلتت المسار الخاص بالإذاعة والتلفزيون، ورفع أرضية منسوب المضمار بواقع 50سم عن مستوى الأرض.
وأشار إلى أنه تم عمل عبارتين خرسانة لتصريف مياه الأمطار ضمن مسار المضمار، وإنشاء مبنى مكون من دورين، يشتمل الدور الأرضي مكاتب التسجيل والاستقبال وخدمة الملاك، أما الدور الثاني فيتكون من خمسة مكاتب، منها مكتب خاص بالعمليات وصالات اجتماعات، وكذلك إنشاء مبنى خاص بالاتحاد السعودي للهجن، ومبنى سكني لحراسات الميدان، وسور بطول ٤٢٦ متر وارتفاع ٣ متر.
وبيَّن القرشي أن عَرْض المضمار عند خط البداية «نقطة الانطلاق» يبلغ 40 متراً، و12 متراً عند خط النهاية، وتم إنشاء عيادة عند نهاية المضمار عبارة عن مختبر لفَحْص الهجن المشارِكة لضمان سلامتها، بالإضافة إلى منطقة تجهيز عرضها 40 متراً وطولها 300 متراً.
ورصدت «عكاظ» لافتات ترحيبيه براعي المهرجان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تتزين بعبارة «أسفرت وأنورت»، حيث أعاد ولي العهد أمجاد هذا التراث لينطلق وفق الرؤية الطموحة 2030 نحو العالمية، بعدما شهدت هذه النسخة مشاركة العديد من الدول الخليجية والعربية وكذلك الأوروبية، إذ شاركت فرنسا هذا العام في سباقات الهجن.
من جانبه، يُتابع رئيس هيئة الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل دعم هذه الرياضة، وعلى المستوى الميداني، يقف رئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي على كافة تفاصيل دفع عجلة التطوير، وتستمر متابعاته حتى ساعات الفجر الأولى، حيث تسلّم شهادة موسوعة «غينيس» عن أكبر مجسّم قرابة الساعة الخامسه فجراً قبل أسابيع.
«عكاظ» رصدت الجهود في مضمار ميدان الطائف الذي يشهد تطورا كبيراً حوّل المنطقة إلى مدينة مضيئة ليلاً ونهاراً، إذ تضاعفت أعداد العزب إلى نحو 4 آلاف، وبلغت المطايا المشاركة أكثر من 11 ألف مطية، بخلاف الإنشاءات الحديثة والمشاريع الأخرى.
وأوضح لـ«عكاظ» مدير ميدان الطائف نواف القرشي، أنه تم الانتهاء من إعادة تأهيل المضمار بمسافة 10كم، وتوسعة مسارات السيارات من الداخل، وإعادة سفلتت المسار الخاص بالإذاعة والتلفزيون، ورفع أرضية منسوب المضمار بواقع 50سم عن مستوى الأرض.
وأشار إلى أنه تم عمل عبارتين خرسانة لتصريف مياه الأمطار ضمن مسار المضمار، وإنشاء مبنى مكون من دورين، يشتمل الدور الأرضي مكاتب التسجيل والاستقبال وخدمة الملاك، أما الدور الثاني فيتكون من خمسة مكاتب، منها مكتب خاص بالعمليات وصالات اجتماعات، وكذلك إنشاء مبنى خاص بالاتحاد السعودي للهجن، ومبنى سكني لحراسات الميدان، وسور بطول ٤٢٦ متر وارتفاع ٣ متر.
وبيَّن القرشي أن عَرْض المضمار عند خط البداية «نقطة الانطلاق» يبلغ 40 متراً، و12 متراً عند خط النهاية، وتم إنشاء عيادة عند نهاية المضمار عبارة عن مختبر لفَحْص الهجن المشارِكة لضمان سلامتها، بالإضافة إلى منطقة تجهيز عرضها 40 متراً وطولها 300 متراً.