أكد وزير الإعلام والإذاعة الباكستاني فؤاد شودري لـ«عكاظ» أن زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، ستصاحبها استثمارات تاريخية في باكستان، وتوقيع نحو 8 اتفاقات مع السعودية، من بينها الاستثمار الأكبر في مصفاة نفطية في منطقة جوادر.
ولفت إلى أن زيارة ولي العهد تبشر بعهد جديد من الرخاء والاستقرار، ودفع عجلة الاقتصاد في باكستان، وتفعيل للمصالح المشتركة، وزيادة فرص الاستثمار بين البلدين، موضحا أن المملكة كانت دائما ومازالت تدعم باكستان في كل أزماتها وظروفها العصيبة وأوقاتها الحرجة التي تمر بها.
وقال شودري: «نرى ثمار هذه العلاقات المستمرة حتى الآن في مواقف المملكة مع باكستان العديدة والجلية والواضحة، فالعلاقة بين السعودية وباكستان عميقة وصلبة ومتعددة ومشتركة وأصيلة، ضاربة في جذور التاريخ، وتجمعهما روابط إستراتيجية تمتاز بالخصوصية والأخوة، كما يحرص قادة البلدين على مد جسور التعاون والترابط لترسيخ هذه الثنائية الاستثنائية بين الرياض وإسلام آباد».
وأشار شودري إلى أن البلدين معروف عنهما توافقهما في كثير من القضايا، وأن حكومة باكستان حريصة على تعزيز التعاون مع السعودية.
وأضاف:«زيارة ولي العهد إلى باكستان تحظى بترحيب شعبي ورسمي واسع، وينظر الباكستانيون لزيارة ولي العهد إلى بلادهم على أنها فرصة مناسبة للتعاون وتعزيز وتطوير العلاقات بين البلدين في قطاعات مختلفة، والزيارة تحظى بمكانة خاصة جدا بالنسبة للبلدين كونها ستفتح آفاقا جديدة في التعاون الثنائي وتبادل الخبرات والزيارات التي ستسهم بتعزيز هذه التوأمة».
ونوه شودري بتنظيم ورش عمل لاطلاع المستثمرين السعوديين والوفد المرافق لولي العهد على فرص الاستثمار في باكستان، مفيدا بأن قرار إسلام آباد بإعفاء المواطنين السعوديين من الحصول على تأشيرة الدخول المسبقة، من شأنه أن يجذب السياح السعوديين ويعزز صناعة السياحة في البلاد.
ولفت إلى أن زيارة ولي العهد تبشر بعهد جديد من الرخاء والاستقرار، ودفع عجلة الاقتصاد في باكستان، وتفعيل للمصالح المشتركة، وزيادة فرص الاستثمار بين البلدين، موضحا أن المملكة كانت دائما ومازالت تدعم باكستان في كل أزماتها وظروفها العصيبة وأوقاتها الحرجة التي تمر بها.
وقال شودري: «نرى ثمار هذه العلاقات المستمرة حتى الآن في مواقف المملكة مع باكستان العديدة والجلية والواضحة، فالعلاقة بين السعودية وباكستان عميقة وصلبة ومتعددة ومشتركة وأصيلة، ضاربة في جذور التاريخ، وتجمعهما روابط إستراتيجية تمتاز بالخصوصية والأخوة، كما يحرص قادة البلدين على مد جسور التعاون والترابط لترسيخ هذه الثنائية الاستثنائية بين الرياض وإسلام آباد».
وأشار شودري إلى أن البلدين معروف عنهما توافقهما في كثير من القضايا، وأن حكومة باكستان حريصة على تعزيز التعاون مع السعودية.
وأضاف:«زيارة ولي العهد إلى باكستان تحظى بترحيب شعبي ورسمي واسع، وينظر الباكستانيون لزيارة ولي العهد إلى بلادهم على أنها فرصة مناسبة للتعاون وتعزيز وتطوير العلاقات بين البلدين في قطاعات مختلفة، والزيارة تحظى بمكانة خاصة جدا بالنسبة للبلدين كونها ستفتح آفاقا جديدة في التعاون الثنائي وتبادل الخبرات والزيارات التي ستسهم بتعزيز هذه التوأمة».
ونوه شودري بتنظيم ورش عمل لاطلاع المستثمرين السعوديين والوفد المرافق لولي العهد على فرص الاستثمار في باكستان، مفيدا بأن قرار إسلام آباد بإعفاء المواطنين السعوديين من الحصول على تأشيرة الدخول المسبقة، من شأنه أن يجذب السياح السعوديين ويعزز صناعة السياحة في البلاد.