ينظم مجلس الغرف السعودية بالتعاون من الأمانة السعودية لمجموعة العشرين، مشاركة وفد أصحاب الأعمال السعوديين في اجتماعات قمة مجموعة الأعمال (B20)، التي ستعقد يومي 4 و5 أكتوبر الجاري بمدينة بيونس آيرس في الأرجنتين، بمشاركة واسعة من منظمات الأعمال والشركات العالمية في دول مجموعة العشرين.
ويضم الوفد السعودي الذي ترأسه الدكتورة لمى السليمان (14) من أصحاب الأعمال السعوديين يمثلون مختلف القطاعات الاقتصادية، حيث سيشارك أعضاؤه في مجموعات فرق العمل المخصصة لمناقشة ستة محاور أساسية تشمل: تحديات لمستقبل مستدام وشمولي، والبنية التحتية والطاقة كُسبل أساسية لتحقيق التنمية، والشفافية كشرط لتحقيق التنمية، والنظام التجاري المتعدد الأطراف، ومستقبل العمل والتعليم، فضلاً عن التحول الرقمي كفرصة للنمو الاقتصادي.
وتعكس مشاركة وفد مجلس الغرف في قمة مجموعة الأعمال بالأرجنتين القوة الكبيرة التي يتمتع بها الاقتصاد السعودي، والوجود المستمر للقطاع الخاص في هذه الفعاليات الدولية، كما تعزز من دور المملكة وقطاعها الخاص في صياغة القرارات الدولية ذات الصلة بالتجارة والاستثمار.
يشار إلى أن قمة قادة الأعمال لمجموعة العشرين B20 تعبر عن توجهات قطاع الأعمال الدولي ومصالحه ومطالبه من الحكومات وتصيغ التوصيات التي تحقق تلك المصالح والمطالب، ويتم رفعها وعرضها أمام القادة والرؤساء في قمة قادة مجموعة العشرين G20، وكانت قمة الأعمال التابعة لمجموعة العشرين قد بدأت عملها للمرة الأولى في العام 2010، بهدف إضافة توصيات مجتمعات الأعمال إلى جدول الأعمال والسياسات الخاصة بالمجموعة بصفة عامة وزيادة دور القطاع الخاص العالمي، وتشكيل قوة عمل مشتركة بين القطاعين العام والخاص تحت قيادة مجموعة العشرين.
ويضم الوفد السعودي الذي ترأسه الدكتورة لمى السليمان (14) من أصحاب الأعمال السعوديين يمثلون مختلف القطاعات الاقتصادية، حيث سيشارك أعضاؤه في مجموعات فرق العمل المخصصة لمناقشة ستة محاور أساسية تشمل: تحديات لمستقبل مستدام وشمولي، والبنية التحتية والطاقة كُسبل أساسية لتحقيق التنمية، والشفافية كشرط لتحقيق التنمية، والنظام التجاري المتعدد الأطراف، ومستقبل العمل والتعليم، فضلاً عن التحول الرقمي كفرصة للنمو الاقتصادي.
وتعكس مشاركة وفد مجلس الغرف في قمة مجموعة الأعمال بالأرجنتين القوة الكبيرة التي يتمتع بها الاقتصاد السعودي، والوجود المستمر للقطاع الخاص في هذه الفعاليات الدولية، كما تعزز من دور المملكة وقطاعها الخاص في صياغة القرارات الدولية ذات الصلة بالتجارة والاستثمار.
يشار إلى أن قمة قادة الأعمال لمجموعة العشرين B20 تعبر عن توجهات قطاع الأعمال الدولي ومصالحه ومطالبه من الحكومات وتصيغ التوصيات التي تحقق تلك المصالح والمطالب، ويتم رفعها وعرضها أمام القادة والرؤساء في قمة قادة مجموعة العشرين G20، وكانت قمة الأعمال التابعة لمجموعة العشرين قد بدأت عملها للمرة الأولى في العام 2010، بهدف إضافة توصيات مجتمعات الأعمال إلى جدول الأعمال والسياسات الخاصة بالمجموعة بصفة عامة وزيادة دور القطاع الخاص العالمي، وتشكيل قوة عمل مشتركة بين القطاعين العام والخاص تحت قيادة مجموعة العشرين.