تبنى تنظيم داعش الإرهابي أمس (الأحد) سلسلة من العمليات الإرهابية استهدفت إندونيسيا وأفغانستان، أودت بحياة 110 قتلى وجرحى.
ونفذت عائلة من 6 أفراد بينهم طفلتان سلسلة اعتداءات انتحارية استهدفت كنائس في اندونيسيا، ما أسفر عن مقتل 13 شخصا وإصابة 40 آخرين بجروح، أمس (الأحد) في 3 اعتداءات متفرقة، أحدها تفجير انتحاري، واستهدفت 3 كنائس في سورابايا، ثاني أكبر مدن إندونيسيا أثناء حضورهم قداسا.
وأوضح المتحدث باسم شرطة جاوة الشرقية بارونج مانجيرا أنه جرى تشديد الإجراءات الأمنية في كل الأماكن التي تشهد وجود تجمعات، داعيا الإندونيسيين إلى الحفاظ على هدوئهم.
وأظهرت مشاهد تلفزيونية اشتعال النار في إحدى الكنائس مع تصاعد دخان أسود كثيف، وسُمع دوي انفجار ضخم بعد ساعات من هذه الهجمات، أشار مانجيرا إلى أنه بسبب تعامل فريق من خبراء المفرقعات مع إحدى القنابل.
وفي أفغانستان، قتل 15 شخصاً، وأصيب ما لا يقل عن 42 آخرين أمس (الأحد)، في معركة بالأسلحة بين قوات الأمن الأفغانية ومجموعة من المتشددين أعقبت سلسلة انفجارات في مدينة جلال آباد في شرقي أفغانستان. وأوضح المتحدث باسم حاكم إقليم ننكرهار عطاء الله خوجياني، أن دوي 3 انفجارات على الأقل سمع في بداية هجوم منسق على ما يبدو، وأضاف أن المعركة جرت في مبنى حكومي يضم مكتب حسابات الإقليم.
ونفذت عائلة من 6 أفراد بينهم طفلتان سلسلة اعتداءات انتحارية استهدفت كنائس في اندونيسيا، ما أسفر عن مقتل 13 شخصا وإصابة 40 آخرين بجروح، أمس (الأحد) في 3 اعتداءات متفرقة، أحدها تفجير انتحاري، واستهدفت 3 كنائس في سورابايا، ثاني أكبر مدن إندونيسيا أثناء حضورهم قداسا.
وأوضح المتحدث باسم شرطة جاوة الشرقية بارونج مانجيرا أنه جرى تشديد الإجراءات الأمنية في كل الأماكن التي تشهد وجود تجمعات، داعيا الإندونيسيين إلى الحفاظ على هدوئهم.
وأظهرت مشاهد تلفزيونية اشتعال النار في إحدى الكنائس مع تصاعد دخان أسود كثيف، وسُمع دوي انفجار ضخم بعد ساعات من هذه الهجمات، أشار مانجيرا إلى أنه بسبب تعامل فريق من خبراء المفرقعات مع إحدى القنابل.
وفي أفغانستان، قتل 15 شخصاً، وأصيب ما لا يقل عن 42 آخرين أمس (الأحد)، في معركة بالأسلحة بين قوات الأمن الأفغانية ومجموعة من المتشددين أعقبت سلسلة انفجارات في مدينة جلال آباد في شرقي أفغانستان. وأوضح المتحدث باسم حاكم إقليم ننكرهار عطاء الله خوجياني، أن دوي 3 انفجارات على الأقل سمع في بداية هجوم منسق على ما يبدو، وأضاف أن المعركة جرت في مبنى حكومي يضم مكتب حسابات الإقليم.