OKAZ_online@
تطلق صحة جدة يوم غد الأحد أكبر حملة توعوية عن حمى الضنك بالمحافظة تحت شعار «جدة عروس بدون ناموس.. بالوقاية سنهزم الضنك»، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والجمعيات التطوعية.
وتغطي الحملة جميع الأحياء بالمحافظة مع التركيز على أربعة أحياء سجلت أعلى إصابة في الفترة الماضية، وهي الصفا، والعزيزية، والبلد، والحمدانية، وتستمر الحملة ثلاثة أشهر، وتحوي العديد من الفعاليات التوعوية، منها محاضرات تعريفية بالمرض، وكيفية الوقاية منه، تنظم في المساجد بجانب معارض في المراكز التجارية.
وفي السياق، رأس مساعد مدير الشؤون الصحية للصحة العامة بمحافظة جدة الدكتور خالد باواكد الاجتماع التحضيري الثاني ضمن التجهيز للحملة المكثفة لمكافحة حمى الضنك بمقر إدارة الصحة العامة بحضور ممثلين من جميع الجهات المشاركة، وهي: أمانة محافظة جدة، إدارة التعليم، مراكز الأحياء، المجلس البلدي، الغرفة التجارية بجدة، العلاقات العامة والإعلام بصحة جدة، الجمعية الصحية التطوعية، فريق المتطوعين، إذ تمت مناقشة خطة عمل الحملة.
وأكد باواكد أن الجهود مستمرة على مدار العام في مكافحة الضنك والتوعية بالمرض، وأضاف: لا أخفي إن قلت إن الفرق الميدانية تبذل جهودا كبيرة في توعية أفراد المجتمع والجاليات غير الناطقة بالعربية، لأن هدفنا في الأخير هو أن يعرف كل فرد في المجتمع أن الضنك يسببه بعوض «إيدس إيجبتاي».
مشيرا إلى أن جهود مكافحة الضنك تركز على خمس نقاط هي: الاستقصاء الوبائي لمعرفة تحركات المريض خلال أسبوعين قبل الإصابة لمعرفة مصدر العدوى، والاستكشاف الحشري لمعرفة كثافة الناقل في محيط منزل المصاب، إلى جانب توعية أهالي أسرة المصاب والتأكد من صحة المخالطين وإجراء الاستكشاف الحشري داخل المنزل ومحيطه والمكافحة الداخلية لكشف البؤر.
تطلق صحة جدة يوم غد الأحد أكبر حملة توعوية عن حمى الضنك بالمحافظة تحت شعار «جدة عروس بدون ناموس.. بالوقاية سنهزم الضنك»، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والجمعيات التطوعية.
وتغطي الحملة جميع الأحياء بالمحافظة مع التركيز على أربعة أحياء سجلت أعلى إصابة في الفترة الماضية، وهي الصفا، والعزيزية، والبلد، والحمدانية، وتستمر الحملة ثلاثة أشهر، وتحوي العديد من الفعاليات التوعوية، منها محاضرات تعريفية بالمرض، وكيفية الوقاية منه، تنظم في المساجد بجانب معارض في المراكز التجارية.
وفي السياق، رأس مساعد مدير الشؤون الصحية للصحة العامة بمحافظة جدة الدكتور خالد باواكد الاجتماع التحضيري الثاني ضمن التجهيز للحملة المكثفة لمكافحة حمى الضنك بمقر إدارة الصحة العامة بحضور ممثلين من جميع الجهات المشاركة، وهي: أمانة محافظة جدة، إدارة التعليم، مراكز الأحياء، المجلس البلدي، الغرفة التجارية بجدة، العلاقات العامة والإعلام بصحة جدة، الجمعية الصحية التطوعية، فريق المتطوعين، إذ تمت مناقشة خطة عمل الحملة.
وأكد باواكد أن الجهود مستمرة على مدار العام في مكافحة الضنك والتوعية بالمرض، وأضاف: لا أخفي إن قلت إن الفرق الميدانية تبذل جهودا كبيرة في توعية أفراد المجتمع والجاليات غير الناطقة بالعربية، لأن هدفنا في الأخير هو أن يعرف كل فرد في المجتمع أن الضنك يسببه بعوض «إيدس إيجبتاي».
مشيرا إلى أن جهود مكافحة الضنك تركز على خمس نقاط هي: الاستقصاء الوبائي لمعرفة تحركات المريض خلال أسبوعين قبل الإصابة لمعرفة مصدر العدوى، والاستكشاف الحشري لمعرفة كثافة الناقل في محيط منزل المصاب، إلى جانب توعية أهالي أسرة المصاب والتأكد من صحة المخالطين وإجراء الاستكشاف الحشري داخل المنزل ومحيطه والمكافحة الداخلية لكشف البؤر.