حقق السعوديون إنجازاً علمياً جديداً في معرض (Euroinvent 2022)، الذي اختتم في مدينة «ياش» الرومانية، إذ حصدت ثلاثة أعمال علمية جوائز على الميداليات الذهبية، وجوائز خاصة من دول مشاركة بالمعرض.
وأوضحت أستاذة علم الطفيليات بجامعة الملك عبدالعزيز سابقا رئيسة مكتب حيوف للاستشارات التربوية البروفيسورة ناجية عبدالخالق الزنبقي، أن أولى المشاركات الثلاث شاركت بها البروفيسورة رانيا عبدالله الحربي وفريقها المكون من البروفيسور خالد دقروق والطالبة سارة الزهراني (جامعة الملك عبدالعزيز)، الذي حصد الميدالية الذهبية وجائزتين من دولتي كرواتيا وبولندا نظير اختراع «كاشف مرض كورونا من خلال إشارة الضوء للمرض»، وهو عبارة عن نموذج رياضي يميز المرض بالإشارات الصوتية للمصابين بالإنفلونزا وبفايروس Covid-19 ومستأصلي اللوزتين. وأضافت أن الابتكار الثاني للطالب محمود عمر الحربي، نال الميدالية الذهبية للمعرض، وذهبية أخرى من بولندا، عن اختراعه «لوحة مفاتيح مطورة مزودة بشاشة مصغرة على رأس الزر تظهر فيها الحروف عند تغيير اللغة أو كتابة الرموز التعبيرية أو العلمية مما يسهل الكتابة باستخدام لوحة المفاتيح.
أما الاختراع الثالث؛ فأوضحت الزنبقي أنه لثلاث معلمات وهن: حصة الشهري وجواهر العتيبي وفائزة العتيبي مع طالباتهن: ريم العنزي ويسرى محمد وآمنة علي، إذ حصل اختراعهن على الميدالية الذهبية وجائزة من دولة كرواتيا، نظير عملهن المتميز الخاص برفع مستوى المتعلم من خلال بناء مدينة متكاملة بـ«ماين كرافت» التعليمي، المحتوية على مغامرات ينجزها المتعلم قبل الذهاب للمبنى المركزي وهو منصة «مدرستي».
على صعيد متصل؛ حصلت البروفيسورة ناجية الزنبقي على كأس «مخترعة العام» ودرع تذكارية من منظمي المعرض، كونها ومكتب «حيوف» عضو منظمة «ويبا» العالمية، بعد انقطاع دام 6 أعوام.
وأوضحت أستاذة علم الطفيليات بجامعة الملك عبدالعزيز سابقا رئيسة مكتب حيوف للاستشارات التربوية البروفيسورة ناجية عبدالخالق الزنبقي، أن أولى المشاركات الثلاث شاركت بها البروفيسورة رانيا عبدالله الحربي وفريقها المكون من البروفيسور خالد دقروق والطالبة سارة الزهراني (جامعة الملك عبدالعزيز)، الذي حصد الميدالية الذهبية وجائزتين من دولتي كرواتيا وبولندا نظير اختراع «كاشف مرض كورونا من خلال إشارة الضوء للمرض»، وهو عبارة عن نموذج رياضي يميز المرض بالإشارات الصوتية للمصابين بالإنفلونزا وبفايروس Covid-19 ومستأصلي اللوزتين. وأضافت أن الابتكار الثاني للطالب محمود عمر الحربي، نال الميدالية الذهبية للمعرض، وذهبية أخرى من بولندا، عن اختراعه «لوحة مفاتيح مطورة مزودة بشاشة مصغرة على رأس الزر تظهر فيها الحروف عند تغيير اللغة أو كتابة الرموز التعبيرية أو العلمية مما يسهل الكتابة باستخدام لوحة المفاتيح.
أما الاختراع الثالث؛ فأوضحت الزنبقي أنه لثلاث معلمات وهن: حصة الشهري وجواهر العتيبي وفائزة العتيبي مع طالباتهن: ريم العنزي ويسرى محمد وآمنة علي، إذ حصل اختراعهن على الميدالية الذهبية وجائزة من دولة كرواتيا، نظير عملهن المتميز الخاص برفع مستوى المتعلم من خلال بناء مدينة متكاملة بـ«ماين كرافت» التعليمي، المحتوية على مغامرات ينجزها المتعلم قبل الذهاب للمبنى المركزي وهو منصة «مدرستي».
على صعيد متصل؛ حصلت البروفيسورة ناجية الزنبقي على كأس «مخترعة العام» ودرع تذكارية من منظمي المعرض، كونها ومكتب «حيوف» عضو منظمة «ويبا» العالمية، بعد انقطاع دام 6 أعوام.