-A +A
«عكاظ» (لندن) Okaz_online@
وجدت دراسة جديدة أجريت في جامعة أريزونا الأمريكية أن ممارسة النشاطات الرياضية في مواقع ملوثة تقلل بشكل كبير من فائدة هذه التمارين على الدماغ.

وبحسب «ديلي ميل»، فحص الباحثون أكثر من 8600 بريطاني تم قياس نشاطهم البدني باستخدام جهاز تتبع اللياقة البدنية، وتبين أن أولئك الذين كانوا أكثر نشاطًا لديهم مستويات منخفضة من آفات المادة البيضاء وتلف الطبقة الداخلية من الدماغ التي تربط مناطقها المختلفة. لكن هذه النتائج أشارت إلى أن الأشخاص الذين يعيشون في منطقة منخفضة التلوث، وبحسب الباحثين، يمكن أن تسبب جزيئات التلوث الصغيرة التهابًا في الجسم، أو تلفًا للأوعية الدموية، مما قد يؤثر على الدماغ.