حين اكتشفت موهبتها خالتها «نوف» في رياضة «الفروسية» عام 2019؛ حرصت ابنة الـ15 ربيعاً «دانة عيسى» على التدريب اليومي على «ركوب الخيل».. ولما أجادت تلك الرياضة أحبت «قفز الحواجز» ووضعت كل من أتقن تلك المهارة قدوة لها.. ومن خالتها بداية ومدرباتها لاحقاً؛ انطلقت بالقفز مع «القولد هورسس» للفروسية، ووجدت تأسيساً ودعماً من عبدالعزيز اليامي.
ومن نظرة خاصة لألوان الخيول؛ أحبت «الخيل الأشقر» الذي يشعرها بالشموخ والامتياز.. ولما وضعت «الفروسية» اهتماماً يومياً للوصول إلى «الاحتراف»؛ لم تنس هوايتها الأخرى (السباحة) بالتزامن مع (ركوب الخيل).. وحين رأت أن عُمر التاسعة الأنسب لتعلُّم الأطفال (ركوب الخيل)؛ تشير إلى دعم والدتها لها ولأختها الصغيرة (منى) التي أحبت الخيل وحلمت أن تكون فارسة عالمية.
وفي طموح فتاة في منتصف عقدها الثاني؛ رفضت المشاركة في أي بطولة محلية إلا بعد أن تصل إلى مرتبة عالية من التدريب والتأهيل.. ومن توق فتاة تريد الوصول إلى القمة؛ تحلم بامتلاك إسطبل خاص بها.. ومن «اشتياق» للمشاركة في البطولات المحلية؛ تعتزم الانطلاقة إلى البطولات العربية والدولية.. وبين تلك الجهود وهذه الطموحات جعلت تلك الفتاة الصغيرة من نفسها واحدة من المتميزات في ممارسة «الفروسية».
ومن نظرة خاصة لألوان الخيول؛ أحبت «الخيل الأشقر» الذي يشعرها بالشموخ والامتياز.. ولما وضعت «الفروسية» اهتماماً يومياً للوصول إلى «الاحتراف»؛ لم تنس هوايتها الأخرى (السباحة) بالتزامن مع (ركوب الخيل).. وحين رأت أن عُمر التاسعة الأنسب لتعلُّم الأطفال (ركوب الخيل)؛ تشير إلى دعم والدتها لها ولأختها الصغيرة (منى) التي أحبت الخيل وحلمت أن تكون فارسة عالمية.
وفي طموح فتاة في منتصف عقدها الثاني؛ رفضت المشاركة في أي بطولة محلية إلا بعد أن تصل إلى مرتبة عالية من التدريب والتأهيل.. ومن توق فتاة تريد الوصول إلى القمة؛ تحلم بامتلاك إسطبل خاص بها.. ومن «اشتياق» للمشاركة في البطولات المحلية؛ تعتزم الانطلاقة إلى البطولات العربية والدولية.. وبين تلك الجهود وهذه الطموحات جعلت تلك الفتاة الصغيرة من نفسها واحدة من المتميزات في ممارسة «الفروسية».