دعت المغرب إلى عقد اجتماع طارئ لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب. وأفاد بيان صادر عن الخارجية المغربية،، اليوم (الأحد) بأن الدعوة جاءت بناء على توجيه للعاهل المغربي الملك محمد السادس.
وذكر البيان أن الدعوة للاجتماع تأتي من أجل التشاور والتنسيق بشأن تدهور الأوضاع في قطاع غزة واندلاع أعمال عسكرية تستهدف المدنيين، والبحث عن سبل إيقاف هذا التصعيد الخطير. وتدور مشاورات مكثفة لعقد الاجتماع خلال هذا الأسبوع بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة.
ودعت المغرب، أمس (السبت)، إلى الوقف الفوري لأعمال العنف في فلسطين، مطالبا بانتهاج الحوار لإيجاد حل سياسي للأزمة. وعبرت المملكة المغربية عبر بيان لوزارة الخارجية، عن قلقها العميق جراء تدهور الأوضاع واندلاع الأعمال العسكرية في قطاع غزة، وأدانت استهداف المدنيين من أية جهة كانت.
وكان وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة شدد على أن لبلاده موقفا تجاه القضية الفلسطينية، ورفضا دائما للإجراءات أحادية الجانب التي من شأنها «تغذية التطرف والعنف».
وأكد في لقاء صحفي مشترك جمعه بأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ أن موقف المغرب كما أكد ذلك الملك محمد السادس «ثابت لا يتغير، ذلك أن القضية الفلسطينية هي قضية جوهرية وأساسية في السياسة الخارجية المغربية».
وذكر البيان أن الدعوة للاجتماع تأتي من أجل التشاور والتنسيق بشأن تدهور الأوضاع في قطاع غزة واندلاع أعمال عسكرية تستهدف المدنيين، والبحث عن سبل إيقاف هذا التصعيد الخطير. وتدور مشاورات مكثفة لعقد الاجتماع خلال هذا الأسبوع بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة.
ودعت المغرب، أمس (السبت)، إلى الوقف الفوري لأعمال العنف في فلسطين، مطالبا بانتهاج الحوار لإيجاد حل سياسي للأزمة. وعبرت المملكة المغربية عبر بيان لوزارة الخارجية، عن قلقها العميق جراء تدهور الأوضاع واندلاع الأعمال العسكرية في قطاع غزة، وأدانت استهداف المدنيين من أية جهة كانت.
وكان وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة شدد على أن لبلاده موقفا تجاه القضية الفلسطينية، ورفضا دائما للإجراءات أحادية الجانب التي من شأنها «تغذية التطرف والعنف».
وأكد في لقاء صحفي مشترك جمعه بأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ أن موقف المغرب كما أكد ذلك الملك محمد السادس «ثابت لا يتغير، ذلك أن القضية الفلسطينية هي قضية جوهرية وأساسية في السياسة الخارجية المغربية».