هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت بأن بلادة قد تتحرك مستقبلاً للدفاع علن النفس لإيقاف البرنامج النووي الإيراني، إلا أنه قال خلال لقاء مع رئيس وكالة الطاقة الذرية رافايل غروسي اليوم (الجمعة): إن إسرائيل تفضل حلاً دبلوماسياً عن المواجهة فيما يتعلق بالملف الإيراني.
ونقل بيان إسرائيلي عن بينيت قوله لغروسي الذي وصل إلى إسرائيل، أمس (الخميس)، إن إسرائيل تحتفظ بحق الدفاع عن النفس والتحرك ضد إيران لوقف برنامجها النووي إذا فشل المجتمع الدولي في القيام بذلك في إطار زمني مناسب.
وعبر عن قلق إسرائيل العميق بشأن استمرار تقدم إيران نحو امتلاك أسلحة نووية بينما تخدع المجتمع الدولي باستخدام معلومات خاطئة وأكاذيب. ودعا المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة ضد إيران بكل الوسائل لمنعها من امتلاك أسلحة نووية.
ولم تستبعد الولايات المتحدة وإسرائيل استخدام القوة العسكرية لمنع إيران من تطوير سلاح نووي.
من جانبه، قال غروسي عبر حسابه على «تويتر»: إنه ناقش مع بينيت أهمية معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية «من أجل السلام والأمن العالميين».
وتجيء زيارة غروسي في وقت تعرب إسرائيل عن مخاوف متزايدة بشأن الأنشطة الذرية لإيران وأي عودة للاتفاق النووي لعام 2015 بين طهران والقوى العالمية.
وكانت إسرائيل اتهمت إيران بسرقة وثائق سرية من الوكالة الدولية واستخدامها لخداع مفتشين دوليين منذ نحو عقدين، ونشرت ما وصفتها ببعض الوثائق المذكورة.
ونقل بيان إسرائيلي عن بينيت قوله لغروسي الذي وصل إلى إسرائيل، أمس (الخميس)، إن إسرائيل تحتفظ بحق الدفاع عن النفس والتحرك ضد إيران لوقف برنامجها النووي إذا فشل المجتمع الدولي في القيام بذلك في إطار زمني مناسب.
وعبر عن قلق إسرائيل العميق بشأن استمرار تقدم إيران نحو امتلاك أسلحة نووية بينما تخدع المجتمع الدولي باستخدام معلومات خاطئة وأكاذيب. ودعا المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة ضد إيران بكل الوسائل لمنعها من امتلاك أسلحة نووية.
ولم تستبعد الولايات المتحدة وإسرائيل استخدام القوة العسكرية لمنع إيران من تطوير سلاح نووي.
من جانبه، قال غروسي عبر حسابه على «تويتر»: إنه ناقش مع بينيت أهمية معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية «من أجل السلام والأمن العالميين».
وتجيء زيارة غروسي في وقت تعرب إسرائيل عن مخاوف متزايدة بشأن الأنشطة الذرية لإيران وأي عودة للاتفاق النووي لعام 2015 بين طهران والقوى العالمية.
وكانت إسرائيل اتهمت إيران بسرقة وثائق سرية من الوكالة الدولية واستخدامها لخداع مفتشين دوليين منذ نحو عقدين، ونشرت ما وصفتها ببعض الوثائق المذكورة.