كشف مدير الاتصال المؤسسي بجمعية الوداد الخيرية لرعاية الأيتام عبدالله عبدالرحمن النجار لـ«عكاظ»، اعتماد الجمعية على تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة الصور التسويقية المعبرة التي تعكس قيم ورسالة الجمعية، وتعبر عن المستفيدين من خدماتها، وذلك في الحملات التسويقية والإعلامية التي تنفذها؛ بهدف تعزيز ثقافة احتضان الأطفال الأيتام من فاقدي الرعاية الوالدية وتحفيز أفراد المجتمع للتبرع للأيتام.
مؤكداً أن هذه الخطوة تأتي في إطار أهداف الجمعية الاستراتيجية في التحول الرقمي بما يتواءم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030م، حرصاً من الجمعية على مواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة التي تساعدها على بناء قدرات ذكية ومؤهلة وابتكارية، من خلال استخدام البيانات المستمدة من تحليلات الذكاء الاصطناعي لتوجيه عملية تصميم الصور المعبرة وتحديد الأنماط والمحتويات التي تثير اهتمام الجمهور، مبيناً أنه في سبيل تحقيق ذلك عملت (الوداد) على استقطاب وتأهيل الكوادر البشرية المناسبة وإمدادهم بالعلوم والمعارف والأدوات التقنية اللازمة لمواكبة التسارع التقني الذي يشهده العالم.
من جهته، كشف مصدر في المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي أنه تم صدور تعميم استباقي لمنع أي محاولة لاستخدام الأطفال أو المستفيدين من منظمات القطاع غير الربحي، علماً أن المنظمات قد تستخدم شخصيات غير مستفيدة من الجمعيات الأهلية أو قد تستخدم شخصيات لتمثيل الدور من أجل الإعلان، وهذه الخدمة تقدمها شركات الإنتاج والتصوير السينمائي وفي الحالة الأخيرة فهذا يتم متابعته خصوصاً لتصوير الأطفال من خلال الهيئة العامة لتنظيم الإعلام، فهي وحسب تنظيمها في المادة الخامسة والفقرة 6 فإنه يمنع نشر أي مواد تمس الذات الإنسانية.
مؤكداً أن هذه الخطوة تأتي في إطار أهداف الجمعية الاستراتيجية في التحول الرقمي بما يتواءم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030م، حرصاً من الجمعية على مواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة التي تساعدها على بناء قدرات ذكية ومؤهلة وابتكارية، من خلال استخدام البيانات المستمدة من تحليلات الذكاء الاصطناعي لتوجيه عملية تصميم الصور المعبرة وتحديد الأنماط والمحتويات التي تثير اهتمام الجمهور، مبيناً أنه في سبيل تحقيق ذلك عملت (الوداد) على استقطاب وتأهيل الكوادر البشرية المناسبة وإمدادهم بالعلوم والمعارف والأدوات التقنية اللازمة لمواكبة التسارع التقني الذي يشهده العالم.
من جهته، كشف مصدر في المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي أنه تم صدور تعميم استباقي لمنع أي محاولة لاستخدام الأطفال أو المستفيدين من منظمات القطاع غير الربحي، علماً أن المنظمات قد تستخدم شخصيات غير مستفيدة من الجمعيات الأهلية أو قد تستخدم شخصيات لتمثيل الدور من أجل الإعلان، وهذه الخدمة تقدمها شركات الإنتاج والتصوير السينمائي وفي الحالة الأخيرة فهذا يتم متابعته خصوصاً لتصوير الأطفال من خلال الهيئة العامة لتنظيم الإعلام، فهي وحسب تنظيمها في المادة الخامسة والفقرة 6 فإنه يمنع نشر أي مواد تمس الذات الإنسانية.