أوضحت وزارة الصحة، أن تعرض الجسد لارتفاع شديد في درجات الحرارة يؤدي بالشخص إلى عدم قدرته على تبريد نفسه بشكل صحيح، ما يؤدي إلى حدوث الإصابات المتعلقة بارتفاع الحرارة؛ مثل تشنجات العضلات، الإجهاد الحراري، وضربة الشمس.
وبينت أن ارتفاع الحرارة يؤدي إلى ارتفاع حرارة الجسم بنحو 40 درجة مئوية، المسبب للتلف الخلوي؛ وتلف أجهزة الجسم الحيوية، كالقلب والدماغ، والكلى؛ وتصنف الإصابات الحرارية بالإصابات شديدة الخطورة.
وأوضحت «الصحة» أن الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربات الحرارة هي: الأطفال، كبار السن، المصابون بالأمراض المزمنة، المصابون بالأمراض العقلية، ومن الممكن أن يصاب الشباب والأصحاء إذا مارسوا الأنشطة البدنية الشاقة أثناء الطقس الحار.
وشددت الوزارة على أنه ينتج عن الارتفاع الشديد في الحرارة إصابات عدة منها: الإجهاد الحراري الذي يحدث عندما ترتفع درجة حرارة الجسم ويشعر المصاب وقتها بالتعب، الضعف، الدوار، الصداع، وزيادة في نبضات القلب. وقد يعاني جفافاً، وعند الشعور بهذه الأعراض، يجب تبريد الجسم على الفور، بالانتقال إلى مكان بارد، وشرب كميات كافية من الماء. وإذا لم يشعر المصاب بتحسن خلال 30 دقيقة، يجب مراجعة الطبيب فوراً. وينتج عن الحرارة ضربة الشمس وهي أكثر خطورة من الإجهاد الحراري؛ ويمكن أن تؤدي إلى الوفاة وتحدث ضربة الشمس عند التعرض إلى درجات حرارة مرتفعة، فيصبح الجسم ساخناً وتصل حرارته إلى 40 درجة مئوية فأكثر، وخلال الإجهاد الحراري تكون درجة حرارة جسم المصاب مرتفعة، ويصبح مضطرباً، وقد يفقد الوعي.
واوضحت أن من يتلقى ضربات الحرارة يتعرض إلى تشنجات العضلات وهي آلام أو تشنجات في العضلات، تشمل مجموعة كبيرة من العضلات، خصوصاً عضلات الساقين. ويُعد الأشخاص الذين يتعرقون كثيراً أثناء النشاط البدني الشاق أكثر عرضة لتشنجات العضلات بسبب الحرارة. فالتعرق يستنزف الأملاح المعدنية، والرطوبة في الجسم، ما يؤدي إلى انخفاض مستوى الملح في العضلات، مسبباً بذلك تشنجات مؤلمة. كما أن تقلصات العضلات قد تكون أيضاً أحد أعراض استنفاد الحرارة. وإذا كنت تعاني مشكلات في القلب، أو كنت تنتهج نظاماً غذائياً منخفض الصوديوم، فاطلب العناية الطبية لتشنجات العضلات الحرارية.
وبينت وزارة الصحة أن حروق الشمس قد تنتج عن ضربات الحرارة وهي احمرار مؤلم بالجلد، يحدث خلال ساعات قليلة من التعرض المفرط لأشعة الشمس؛ حيث يتسبب بحرق الجلد، الاحمرار، الألم، التورم، وربما ظهور بثور صغيرة ممتلئة بالسوائل.
وأبرزت «الصحة» كيفية الوقاية بتجنب الخروج تحت أشعة الشمس بين العاشرة صباحاً، والرابعة عصراً، قدر الإمكان، واختيار الأماكن المظللة عند الخروج، واستخدام واقي أشعة الشمس عند الخروج.
وبينت أن ارتفاع الحرارة يؤدي إلى ارتفاع حرارة الجسم بنحو 40 درجة مئوية، المسبب للتلف الخلوي؛ وتلف أجهزة الجسم الحيوية، كالقلب والدماغ، والكلى؛ وتصنف الإصابات الحرارية بالإصابات شديدة الخطورة.
وأوضحت «الصحة» أن الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربات الحرارة هي: الأطفال، كبار السن، المصابون بالأمراض المزمنة، المصابون بالأمراض العقلية، ومن الممكن أن يصاب الشباب والأصحاء إذا مارسوا الأنشطة البدنية الشاقة أثناء الطقس الحار.
وشددت الوزارة على أنه ينتج عن الارتفاع الشديد في الحرارة إصابات عدة منها: الإجهاد الحراري الذي يحدث عندما ترتفع درجة حرارة الجسم ويشعر المصاب وقتها بالتعب، الضعف، الدوار، الصداع، وزيادة في نبضات القلب. وقد يعاني جفافاً، وعند الشعور بهذه الأعراض، يجب تبريد الجسم على الفور، بالانتقال إلى مكان بارد، وشرب كميات كافية من الماء. وإذا لم يشعر المصاب بتحسن خلال 30 دقيقة، يجب مراجعة الطبيب فوراً. وينتج عن الحرارة ضربة الشمس وهي أكثر خطورة من الإجهاد الحراري؛ ويمكن أن تؤدي إلى الوفاة وتحدث ضربة الشمس عند التعرض إلى درجات حرارة مرتفعة، فيصبح الجسم ساخناً وتصل حرارته إلى 40 درجة مئوية فأكثر، وخلال الإجهاد الحراري تكون درجة حرارة جسم المصاب مرتفعة، ويصبح مضطرباً، وقد يفقد الوعي.
واوضحت أن من يتلقى ضربات الحرارة يتعرض إلى تشنجات العضلات وهي آلام أو تشنجات في العضلات، تشمل مجموعة كبيرة من العضلات، خصوصاً عضلات الساقين. ويُعد الأشخاص الذين يتعرقون كثيراً أثناء النشاط البدني الشاق أكثر عرضة لتشنجات العضلات بسبب الحرارة. فالتعرق يستنزف الأملاح المعدنية، والرطوبة في الجسم، ما يؤدي إلى انخفاض مستوى الملح في العضلات، مسبباً بذلك تشنجات مؤلمة. كما أن تقلصات العضلات قد تكون أيضاً أحد أعراض استنفاد الحرارة. وإذا كنت تعاني مشكلات في القلب، أو كنت تنتهج نظاماً غذائياً منخفض الصوديوم، فاطلب العناية الطبية لتشنجات العضلات الحرارية.
وبينت وزارة الصحة أن حروق الشمس قد تنتج عن ضربات الحرارة وهي احمرار مؤلم بالجلد، يحدث خلال ساعات قليلة من التعرض المفرط لأشعة الشمس؛ حيث يتسبب بحرق الجلد، الاحمرار، الألم، التورم، وربما ظهور بثور صغيرة ممتلئة بالسوائل.
وأبرزت «الصحة» كيفية الوقاية بتجنب الخروج تحت أشعة الشمس بين العاشرة صباحاً، والرابعة عصراً، قدر الإمكان، واختيار الأماكن المظللة عند الخروج، واستخدام واقي أشعة الشمس عند الخروج.