أطلق وزير التعليم رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتعليم الإلكتروني الدكتور حمد آل الشيخ مبادرة BootcampX لتعزيز المهارات، وذلك عن طريق المنصة الوطنية للتعليم الإلكتروني (FutureX).
وتنقسم مبادرة BootcampX إلى 3 مسارات رئيسية هي: مسار إعداد الطلاب الراغبين في الالتحاق بسوق العمل في المجالات الأكثر طلباً، ومسار تأهيل الباحثين عن عمل عبر التدريب المكثف على المهارات في المجالات المطلوبة للحصول على فرص في سوق العمل، ومسار التطوير المهني لإعادة تأهيل القدرات البشرية لمهارات جديدة بهدف تمكينهم من المنافسة في سوق العمل، والإسهام في استقرارهم.
وتقدم المبادرة فرصاً تدريبية مكثفة عبر برامج مطورة تتراوح مدتها ما بين 3 - 6 أشهر مع أفضل الجامعات والشركات حول العالم، إذ تستهدف البرامج التدريبية طلبة المرحلة الثانوية والجامعية، والباحثين عن عمل، والموظفين، وتشتمل المبادرة على مجالات رئيسية عدة منها: إدارة المشاريع، وتحليل البيانات، والأمن السيبراني، وتصميم واجهة المستخدم UI، وتصميم تجربة المستخدم UX، والتسويق الرقمي، وإدارة المنتجات، وتطوير الويب، والتقنية المالية، كما تتميز المبادرة بتلبية احتياجات سوق العمل من خلال مجالات المبادرة المتنوعة، علاوةً على تركيزها على تنمية المهارات وتطبيقها في سوق العمل، وتوفير الدعم الأكاديمي للمتعلمين باستمرار وبشكل مباشر، كما تعمل على تحقيق مخرجات تدريبية نوعية ذات نطاق واسع وجودة عالية، إضافة إلى تمكين القدرات البشرية من إتمام البرامج المكثفة في مدة وجيزة.
وزير التعليم أوضح أن المبادرة محفزة للقدرات البشرية، مؤكداً أنها داعمة للجهود التي تبذلها منصة «FutureX» في تحقيق التكامل مع مختلف الجهات ذات العلاقة للوصول إلى منظومة تعليمية إلكترونية متكاملة تتيح فرص تعلم متنوعة تواكب احتياجات المستقبل.
وقال: «ستضمن المبادرة تعزيز المهارات التعاون الفاعل بين الشركاء المحليين والعالميين لتلبية احتياجات سوق العمل، وسد فجوة المهارات، وإعادة التأهيل لمهارات جديدة، إضافة إلى نقل المعرفة والدروس المستفادة من التجارب الدولية إلى المؤسسات التعليمية الوطنية، وسنواصل تمكين الجهات في المملكة من خلال منصة «FutureX» على التوسع في تقديم فرص تدريبية تواكب احتياجات المستقبل للوصول إلى محتوى تعليمي ذي موثوقية وجودة عالية، بهدف الإسهام في تحقيق المستهدفات الوطنية في تنمية القدرات البشرية.
وتنقسم مبادرة BootcampX إلى 3 مسارات رئيسية هي: مسار إعداد الطلاب الراغبين في الالتحاق بسوق العمل في المجالات الأكثر طلباً، ومسار تأهيل الباحثين عن عمل عبر التدريب المكثف على المهارات في المجالات المطلوبة للحصول على فرص في سوق العمل، ومسار التطوير المهني لإعادة تأهيل القدرات البشرية لمهارات جديدة بهدف تمكينهم من المنافسة في سوق العمل، والإسهام في استقرارهم.
وتقدم المبادرة فرصاً تدريبية مكثفة عبر برامج مطورة تتراوح مدتها ما بين 3 - 6 أشهر مع أفضل الجامعات والشركات حول العالم، إذ تستهدف البرامج التدريبية طلبة المرحلة الثانوية والجامعية، والباحثين عن عمل، والموظفين، وتشتمل المبادرة على مجالات رئيسية عدة منها: إدارة المشاريع، وتحليل البيانات، والأمن السيبراني، وتصميم واجهة المستخدم UI، وتصميم تجربة المستخدم UX، والتسويق الرقمي، وإدارة المنتجات، وتطوير الويب، والتقنية المالية، كما تتميز المبادرة بتلبية احتياجات سوق العمل من خلال مجالات المبادرة المتنوعة، علاوةً على تركيزها على تنمية المهارات وتطبيقها في سوق العمل، وتوفير الدعم الأكاديمي للمتعلمين باستمرار وبشكل مباشر، كما تعمل على تحقيق مخرجات تدريبية نوعية ذات نطاق واسع وجودة عالية، إضافة إلى تمكين القدرات البشرية من إتمام البرامج المكثفة في مدة وجيزة.
وزير التعليم أوضح أن المبادرة محفزة للقدرات البشرية، مؤكداً أنها داعمة للجهود التي تبذلها منصة «FutureX» في تحقيق التكامل مع مختلف الجهات ذات العلاقة للوصول إلى منظومة تعليمية إلكترونية متكاملة تتيح فرص تعلم متنوعة تواكب احتياجات المستقبل.
وقال: «ستضمن المبادرة تعزيز المهارات التعاون الفاعل بين الشركاء المحليين والعالميين لتلبية احتياجات سوق العمل، وسد فجوة المهارات، وإعادة التأهيل لمهارات جديدة، إضافة إلى نقل المعرفة والدروس المستفادة من التجارب الدولية إلى المؤسسات التعليمية الوطنية، وسنواصل تمكين الجهات في المملكة من خلال منصة «FutureX» على التوسع في تقديم فرص تدريبية تواكب احتياجات المستقبل للوصول إلى محتوى تعليمي ذي موثوقية وجودة عالية، بهدف الإسهام في تحقيق المستهدفات الوطنية في تنمية القدرات البشرية.