أعلنت الهيئة العامة للإحصاء (GASTAT) انطلاق العدِّ الفعلي «ليلة الإسناد الزمني» لمشروع التعداد الخامس للسكان والمساكن والمنشآت «تعداد السعودية 2020» بعد 60 يوماً، إذ سيكون مساءُ الثلاثاء 17 مارس 2020 هو التاريخ المعتمَد للإسناد الزمني لمختلف أعمال التعداد وبياناته ومعلوماته.
وأبانت الهيئة في بيان صحفي أمس (الخميس) أن المرحلة القادمة ستشهد ترقيم المباني والوحدات العقارية وحصر الأسر لمدة 33 يوماً بدءاً من الإثنين 3 فبراير حتى الجمعة 6 مارس 2020، يليها انطلاق مرحلة العد الفعلي من الثلاثاء 17 مارس حتى الإثنين 6 أبريل لمدة 20 يوماً.
ويهدف تعداد السعودية 2020 إلى توفير قاعدة عريضة من البيانات الإحصائية لتُستخدم كأساس موثوق به في إجراء الدراسات والبحوث التي تتطلبها برامج وخطط التنمية في المملكة، وتحقيق رؤية 2030، إضافة إلى توفير البيانات والمؤشرات الإحصائية لقياس التغيّر الحادث في الخصائص السكانية مع مرور الزمن، وإجراء المقارنات المحلية والإقليمية والدولية، ومراجعة وتقييم التقديرات السكانية المستقبلية.
وكانت الهيئة العامة للإحصاء أنهت مرحلة تحديث دليل المسميات السكانية في جميع المناطق وتحديث العناوين البريدية في المناطق الإدارية، والانتهاء من تصميم استمارة تعداد السكان والمساكن والمنشآت، وإجراء عدد من الاختبارات القَبْلِيَّة لها، وتعمل الهيئة حالياً على تدريب القوى العاملة المشاركة في أعمال التعداد العام للسكان والمساكن 2020.
يشار إلى أن الهيئة العامة للإحصاء ستعتمد خلال هذا التعداد على أساليب مختلفة لضمان الوصول إلى معلومات دقيقة من خلال ربط قواعد البيانات ببعضها البعض، إضافة إلى التعاون المشترك بين الهيئة العامة للإحصاء ومركز المعلومات الوطني ومؤسسة البريد السعودي، وفقاً للتحضيرات التي عملت عليها الهيئة وشركاؤها لتنفيذ «تعداد السعودية 2020» وسيكون هذا التعداد مختلفاً عن التعدادات السابقة نظراً إلى التغيُّر في أسلوب العدِّ، وذلك بدمج البيانات السجليَّة مع البيانات الميدانية.
وأبانت الهيئة في بيان صحفي أمس (الخميس) أن المرحلة القادمة ستشهد ترقيم المباني والوحدات العقارية وحصر الأسر لمدة 33 يوماً بدءاً من الإثنين 3 فبراير حتى الجمعة 6 مارس 2020، يليها انطلاق مرحلة العد الفعلي من الثلاثاء 17 مارس حتى الإثنين 6 أبريل لمدة 20 يوماً.
ويهدف تعداد السعودية 2020 إلى توفير قاعدة عريضة من البيانات الإحصائية لتُستخدم كأساس موثوق به في إجراء الدراسات والبحوث التي تتطلبها برامج وخطط التنمية في المملكة، وتحقيق رؤية 2030، إضافة إلى توفير البيانات والمؤشرات الإحصائية لقياس التغيّر الحادث في الخصائص السكانية مع مرور الزمن، وإجراء المقارنات المحلية والإقليمية والدولية، ومراجعة وتقييم التقديرات السكانية المستقبلية.
وكانت الهيئة العامة للإحصاء أنهت مرحلة تحديث دليل المسميات السكانية في جميع المناطق وتحديث العناوين البريدية في المناطق الإدارية، والانتهاء من تصميم استمارة تعداد السكان والمساكن والمنشآت، وإجراء عدد من الاختبارات القَبْلِيَّة لها، وتعمل الهيئة حالياً على تدريب القوى العاملة المشاركة في أعمال التعداد العام للسكان والمساكن 2020.
يشار إلى أن الهيئة العامة للإحصاء ستعتمد خلال هذا التعداد على أساليب مختلفة لضمان الوصول إلى معلومات دقيقة من خلال ربط قواعد البيانات ببعضها البعض، إضافة إلى التعاون المشترك بين الهيئة العامة للإحصاء ومركز المعلومات الوطني ومؤسسة البريد السعودي، وفقاً للتحضيرات التي عملت عليها الهيئة وشركاؤها لتنفيذ «تعداد السعودية 2020» وسيكون هذا التعداد مختلفاً عن التعدادات السابقة نظراً إلى التغيُّر في أسلوب العدِّ، وذلك بدمج البيانات السجليَّة مع البيانات الميدانية.