من المتوقع أن يستوعب مسجد قباء بالمدينة المنورة بعد اكتمال توسعته 55 ألف مصل، إذ تستعد هيئة تطوير المدينة المنورة للبدء في مشروع التوسعة.
ويربط المسجد النبوي بمسجد قباء درب السنة (شارع قباء)، بطول 4 كيلومترات. ويعد من أقدم الشوارع الرئيسية بالمدينة. وأصبح في العامين الأخيرين له مسارات خاصة بالمشاة والزوار للذهاب لمسجد قباء والعودة.
«عكاظ» رصدت كثافة الزائرين لمسجد قباء بالمدينة المنورة، فيما يقوم الزوار بعد الانتهاء من الزيارة بالتقاط الصور بعد الفراغ من الصلاة، إذ يوضح الحاج أحمد فتحي (مصر) بالقول: «ما أجمل وأروع المكان. هنا التاريخ. وهنا أهل المدينة استقبلوا سيد البشر والمرسلين. وهنا أول مسجد أسس في الإسلام. والمدينة تطيب وترتاح لها النفس، وغنية بالكثير من المواقع والمزارات الإسلامية التي تشعرك برهبة وعظمة المكان والزمان».
أما أزقة ومباني منطقة قباء فلها في قلوب أهل المدينة ذكريات خاصة، فيها العديد من الآثار والمباني القديمة التي تنبئ عن تاريخها وحضارتها وارتباطها بالعصر النبوي، وتجذبك مزارع النخيل المحيطة بالمنطقة، وتشدك مزارع الفواكه والخضار والعنب لخصوبة أرضها ونقاء هوائها، ومع النمو العمراني انحسرت المزارع مع مرور الوقت.
ويربط المسجد النبوي بمسجد قباء درب السنة (شارع قباء)، بطول 4 كيلومترات. ويعد من أقدم الشوارع الرئيسية بالمدينة. وأصبح في العامين الأخيرين له مسارات خاصة بالمشاة والزوار للذهاب لمسجد قباء والعودة.
«عكاظ» رصدت كثافة الزائرين لمسجد قباء بالمدينة المنورة، فيما يقوم الزوار بعد الانتهاء من الزيارة بالتقاط الصور بعد الفراغ من الصلاة، إذ يوضح الحاج أحمد فتحي (مصر) بالقول: «ما أجمل وأروع المكان. هنا التاريخ. وهنا أهل المدينة استقبلوا سيد البشر والمرسلين. وهنا أول مسجد أسس في الإسلام. والمدينة تطيب وترتاح لها النفس، وغنية بالكثير من المواقع والمزارات الإسلامية التي تشعرك برهبة وعظمة المكان والزمان».
أما أزقة ومباني منطقة قباء فلها في قلوب أهل المدينة ذكريات خاصة، فيها العديد من الآثار والمباني القديمة التي تنبئ عن تاريخها وحضارتها وارتباطها بالعصر النبوي، وتجذبك مزارع النخيل المحيطة بالمنطقة، وتشدك مزارع الفواكه والخضار والعنب لخصوبة أرضها ونقاء هوائها، ومع النمو العمراني انحسرت المزارع مع مرور الوقت.