أكد أمير منطقة القصيم رئيس مجلس المنطقة الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أن هذه البلاد المباركة هي مصدر إلهام لأبنائها من خلال ما قام به الآباء والأجداد الأبطال الذين سطروا أروع الملاحم البطولية بقيادة موحد هذا الكيان الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ـ طيب الله ثراه ـ حتى أصبحنا في وضع ومسار أممي لائق ولله الحمد في ظل القيادة الرشيدة التي تسعى لازدهار هذا الوطن وتطوره ليحقق منجزاته العملاقة التي تسهم في تنميته وعلوه بين الأمم. مشيداً بما قدمه أهالي المنطقة من فعاليات متنوعة في اليوم الوطني الـ88 وفخرهم واعتزازهم بهذا اليوم التاريخي العظيم.
وبين أمير القصيم أن هذه البلاد ستكون من أبرز الدول في مجال بناء الإنسان والتي توجب على أبنائها من الشباب والفتيات مواصلة العمل والعطاء بروح التكاتف ومن خلال كافة قطاعاتها الحكومية والأهلية لكي ينافس وطنهم أكبر دول العالم وفقا لرؤية المملكة 2030، مشيرا إلى أن رؤية الوطن هي نقطة تحول تاريخية قدمتها القيادة ـ أيدها الله ـ لبناء الوطن وتطوير اقتصاده ورفع معدلات التنمية والتوسع في العملية الإنتاجية. مشيراً إلى أنها مرحلة دقيقة يقودها خادم الحرمين الشريفين ـ أيده الله ـ ليواصل بناء الوطن وتعزيز بنيته التحتية وقبل ذلك إنسانه السعودي الوفي الذي هو محور فكر القيادة ـ أيدها الله ـ ولما يتطلبه المستقبل من تحديات لتحقيق كافة الإنجازات. جاء ذلك خلال ترؤسه، بديوان الإمارة بمدينة بريدة، اليوم جلسة مجلس المنطقة الأولى من الدورة الثالثة للعام المالي 1439 /1440 هـ، بحضور مديري الجهات الحكومية وأعضاء مجلس المنطقة. من جهته، أوضح أمين عام مجلس المنطقة عسم الرمضي أن المجلس استعرض خلال جلسته أهداف ومهام مكتب تحقيق الرؤية بالإمارة والبرامج والمشاريع التي تدعم مسيرته والمواكبة لتطلعات القيادة ـ أيدها الله ـ، مشيرا إلى أن الجلسة ناقشت عددا من المبادرات والمشاريع الخاصة بالإدارات الحكومية بالمنطقة والمواكبة لمستهدفات رؤية المملكة 2030 ودورها في تعزيز ذلك والتي قدمت من خلال 16 جهة حكومية، وناقش كذلك السبل الكفيلة بتفعيل توصية الاجتماع السنوي الـ25 لأمراء المناطق بشأن قيام مجلس المنطقة بتعزيز التواصل مع كافة المستويات الإدارية لدى عموم الأجهزة الحكومية والمجالس المحلية بالمنطقة ومواصلة تحقيقها لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وبين أمير القصيم أن هذه البلاد ستكون من أبرز الدول في مجال بناء الإنسان والتي توجب على أبنائها من الشباب والفتيات مواصلة العمل والعطاء بروح التكاتف ومن خلال كافة قطاعاتها الحكومية والأهلية لكي ينافس وطنهم أكبر دول العالم وفقا لرؤية المملكة 2030، مشيرا إلى أن رؤية الوطن هي نقطة تحول تاريخية قدمتها القيادة ـ أيدها الله ـ لبناء الوطن وتطوير اقتصاده ورفع معدلات التنمية والتوسع في العملية الإنتاجية. مشيراً إلى أنها مرحلة دقيقة يقودها خادم الحرمين الشريفين ـ أيده الله ـ ليواصل بناء الوطن وتعزيز بنيته التحتية وقبل ذلك إنسانه السعودي الوفي الذي هو محور فكر القيادة ـ أيدها الله ـ ولما يتطلبه المستقبل من تحديات لتحقيق كافة الإنجازات. جاء ذلك خلال ترؤسه، بديوان الإمارة بمدينة بريدة، اليوم جلسة مجلس المنطقة الأولى من الدورة الثالثة للعام المالي 1439 /1440 هـ، بحضور مديري الجهات الحكومية وأعضاء مجلس المنطقة. من جهته، أوضح أمين عام مجلس المنطقة عسم الرمضي أن المجلس استعرض خلال جلسته أهداف ومهام مكتب تحقيق الرؤية بالإمارة والبرامج والمشاريع التي تدعم مسيرته والمواكبة لتطلعات القيادة ـ أيدها الله ـ، مشيرا إلى أن الجلسة ناقشت عددا من المبادرات والمشاريع الخاصة بالإدارات الحكومية بالمنطقة والمواكبة لمستهدفات رؤية المملكة 2030 ودورها في تعزيز ذلك والتي قدمت من خلال 16 جهة حكومية، وناقش كذلك السبل الكفيلة بتفعيل توصية الاجتماع السنوي الـ25 لأمراء المناطق بشأن قيام مجلس المنطقة بتعزيز التواصل مع كافة المستويات الإدارية لدى عموم الأجهزة الحكومية والمجالس المحلية بالمنطقة ومواصلة تحقيقها لمستهدفات رؤية المملكة 2030.