وطبقا لمصادر فإن الجرائم الأخلاقية تحتل المرتبة الأولى في قضايا الأحداث، تليها المضاربات التي ينتج عنها إصابات وشجار وحوادث مرورية، ثم المخدرات (ترويج أو حيازة أو تعاطي) وتليها الجرائم الأخرى، كالقتل والسرقة أو الاعتداء على المملتكات العامة والخاصة.
وألمح مختصون إلى غياب دور المحامين المتطوعين في الترافع عن الأحداث غير القادرين ماديا على تحمل أتعاب المحاماة. فيما يحظى الأحداث في دور الملاحظة بعدد من الأنشطة والبرامج التعليمية ومدارس تضم المراحل الثلاث تابعة لوزارة التعليم لتمكين الأحداث من مواصلة دراساتهم.