الطالب عمر حبيب الله متوجاً بالميدالية.
الطالب عمر حبيب الله
أولمبياد الرياضيات
حققت الهيئة الملكية بينبع اليوم (الاثنين)، الميدالية الفضية في ختام مسابقة الأولمبياد الدولي للرياضيات 2018 في رومانيا، حيث حقق الطالب عمر حبيب الله من مدارس الهيئة الميدالية الفضية بعد التنافس مع 564 طالباً من 116 دولة، وقد تميزت مشاركته بتحقيقه لأعلى درجة في تاريخ مشاركات المملكة في أولمبياد الرياضيات الدولي منذ عام 2004.
وعبر الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع الدكتور علاء بن عبدالله نصيف، عن اعتزاز الهيئة الملكية بموهوبي مدارس ينبع الصناعية، مشيدا بالمستوى العالي الذي وصل إليه هؤلاء المبدعون والتي أكدت عليه النتائج المتقدمة والجوائز التي فازوا بها في مسابقات الأولمبياد الدولية، منوهاً أن الهيئة الملكية بينبع أولت اهتماما كبيرا بالموهوبين والمخترعين من أبنائها وهيأت لهم أجواء تعليمية خلاقة ومحفزة للإبداع، ما أسهم في تشجيعهم على تحقيق العديد من الجوائز في مختلف المحافل الدولية.
يذكر أن هذا الإنجاز يعدّ تميزاً جديداً للتعليم في الهيئة الملكية بينبع، لما تزخر به مدارس مدينة ينبع الصناعية من الكفاءات الإدارية والعلمية والتربوية التي استثمرت الإمكانيات الضخمة المخصصة من قبل الهيئة الملكية بينبع في تحسين مخرجات التعليم، من خلال برامج رعاية الطلاب الموهوبين وتنمية مهاراتهم وقدراتهم، وفق مجموعة من البرامج الإثرائية العلمية المتقدمة القادرة على تنمية الطاقات والإبداعات، والتي انعكست على النتائج المشرفة التي حققها طلاب مدارس الهيئة الملكية في المحافل الدولية المختلفة.
وعبر الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع الدكتور علاء بن عبدالله نصيف، عن اعتزاز الهيئة الملكية بموهوبي مدارس ينبع الصناعية، مشيدا بالمستوى العالي الذي وصل إليه هؤلاء المبدعون والتي أكدت عليه النتائج المتقدمة والجوائز التي فازوا بها في مسابقات الأولمبياد الدولية، منوهاً أن الهيئة الملكية بينبع أولت اهتماما كبيرا بالموهوبين والمخترعين من أبنائها وهيأت لهم أجواء تعليمية خلاقة ومحفزة للإبداع، ما أسهم في تشجيعهم على تحقيق العديد من الجوائز في مختلف المحافل الدولية.
يذكر أن هذا الإنجاز يعدّ تميزاً جديداً للتعليم في الهيئة الملكية بينبع، لما تزخر به مدارس مدينة ينبع الصناعية من الكفاءات الإدارية والعلمية والتربوية التي استثمرت الإمكانيات الضخمة المخصصة من قبل الهيئة الملكية بينبع في تحسين مخرجات التعليم، من خلال برامج رعاية الطلاب الموهوبين وتنمية مهاراتهم وقدراتهم، وفق مجموعة من البرامج الإثرائية العلمية المتقدمة القادرة على تنمية الطاقات والإبداعات، والتي انعكست على النتائج المشرفة التي حققها طلاب مدارس الهيئة الملكية في المحافل الدولية المختلفة.