نظراً لإيقاف جميع المشاريع والخطط حول العالم بسبب فايروس كورونا (كوفيد ١٩) أصدرت مجلّة «فوغ» إيطاليا، في سابقة غير معهودة وللمرة الأولى في تاريخها، عدد هذا الشهر بغلاف أبيض، وذلك لتسليط الضوء على الأزمة التي تمرّ بها البلاد.
ويرى العاملون على مجلة فوغ، أنّ اللون الأبيض يرمز لمستقبلٍ أكثر إشراقاً. فهو مخصص للأشخاص الذين يملأون الزمان والمكان بالأفكار والقصص والأشعار والموسيقى واللطف للآخرين.
ويعد هذا تذكيرا بأزمة العام 1929، حيث اعتمدت الملابس على اللون الأبيض، وهو لون اختير للتعبير عن النقاء في الحاضر والأمل في المستقبل. كما أنّه رمزٌ للصمود.
فبعد أن أدّى فايروس كورونا المستجد إلى إقفال المتاجر وإلغاء جلسات التصوير وأعمال الموضة، والتزام جميع العاملين بهذا المجال من العارضات والعارضين، مصففي الشعر، خبراء التجميل والموظفين كافّة، الحجر المنزلي، أصدرت مجلّة «فوغ» إيطاليا في سابقة غير معهودة وللمرة الأولى في تاريخها عددها بغلاف أبيض وذلك لتسليط الضوء على الأزمة التي تمرّ بها البلاد.
وأفاد رئيس تحرير مجلة «فوغ» إيطاليا، إيمانويل فارنيتي: «إنّ اللون الأبيض يرمز لمستقبلٍ أكثر إشراقاً. فهو مخصص للأشخاص الذين يملأون الزمان والمكان بالأفكار والقصص والأشعار والموسيقى واللطف للآخرين». وأضاف: «إنّه تذكير أنّه بعد أزمة العام 1929، اعتمدت الملابس على اللون الأبيض، وهو لون اختير للتعبير عن النقاء في الحاضر والأمل في المستقبل. كما أنّه رمزٌ للصمود».
ويرى العاملون على مجلة فوغ، أنّ اللون الأبيض يرمز لمستقبلٍ أكثر إشراقاً. فهو مخصص للأشخاص الذين يملأون الزمان والمكان بالأفكار والقصص والأشعار والموسيقى واللطف للآخرين.
ويعد هذا تذكيرا بأزمة العام 1929، حيث اعتمدت الملابس على اللون الأبيض، وهو لون اختير للتعبير عن النقاء في الحاضر والأمل في المستقبل. كما أنّه رمزٌ للصمود.
فبعد أن أدّى فايروس كورونا المستجد إلى إقفال المتاجر وإلغاء جلسات التصوير وأعمال الموضة، والتزام جميع العاملين بهذا المجال من العارضات والعارضين، مصففي الشعر، خبراء التجميل والموظفين كافّة، الحجر المنزلي، أصدرت مجلّة «فوغ» إيطاليا في سابقة غير معهودة وللمرة الأولى في تاريخها عددها بغلاف أبيض وذلك لتسليط الضوء على الأزمة التي تمرّ بها البلاد.
وأفاد رئيس تحرير مجلة «فوغ» إيطاليا، إيمانويل فارنيتي: «إنّ اللون الأبيض يرمز لمستقبلٍ أكثر إشراقاً. فهو مخصص للأشخاص الذين يملأون الزمان والمكان بالأفكار والقصص والأشعار والموسيقى واللطف للآخرين». وأضاف: «إنّه تذكير أنّه بعد أزمة العام 1929، اعتمدت الملابس على اللون الأبيض، وهو لون اختير للتعبير عن النقاء في الحاضر والأمل في المستقبل. كما أنّه رمزٌ للصمود».