يعمل المزارعون على رفع توصية لوزارة البيئة والمياه والزراعة، لتمكين الجمعيات التعاونية من إدارة أسواق النفع العام، لقرب انتقال صلاحية تلك الأسواق من وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان إلى وزارة البيئة، وطالبوا بأخذ تجربة الهند وأمريكا وبريطانيا بإدارة تلك الأسواق من المزارعين دون تدخل حكومي، وفقاً لإحدى الدراسات التي أجريت على المستوى العالمي.
وطالبوا بإعادة زراعة الشعير، لعدم استهلاكه الوفير للمياه، فضلاً عن كونه من المنتجات الموسمية في فصل الشتاء، وتصل مدة زراعته إلى 3 أشهر، خصوصاً أن زراعة الشعير يصب في خدمة المزارعين ومربي الماشية، وتسهم في خفض الأسعار، خصوصاً في ظل الخسائر التي يتكبدها مربو الماشية جرّاء ارتفاع تكاليف الأعلاف. وأكد رئيس لجنة الزراعة والغذاء بغرفة الشرقية محمد آل دايل أن اللجنة الوطنية الزراعية رفعت لوزارة البيئة توصية بإيقاف استيراد المنتجات الزراعية في أوقات المواسم، لافتاً إلى أن الوزارة عمدت لتشكيل فريق لدراسة المشكلة، بهدف وضع حلول مناسبة.
فيما أوضح نائب رئيس جمعية الثروة الحيوانية بالمنطقة الشرقية عبدالله بن حثلين أن الجمعية تستهدف خدمة مربي الماشية بمختلف أنواعها، لافتاً إلى أن الأولوية تتمثل في معالجة المشاكل التي تواجه مربي الماشية بالمنطقة الشرقية.
وطالبوا بإعادة زراعة الشعير، لعدم استهلاكه الوفير للمياه، فضلاً عن كونه من المنتجات الموسمية في فصل الشتاء، وتصل مدة زراعته إلى 3 أشهر، خصوصاً أن زراعة الشعير يصب في خدمة المزارعين ومربي الماشية، وتسهم في خفض الأسعار، خصوصاً في ظل الخسائر التي يتكبدها مربو الماشية جرّاء ارتفاع تكاليف الأعلاف. وأكد رئيس لجنة الزراعة والغذاء بغرفة الشرقية محمد آل دايل أن اللجنة الوطنية الزراعية رفعت لوزارة البيئة توصية بإيقاف استيراد المنتجات الزراعية في أوقات المواسم، لافتاً إلى أن الوزارة عمدت لتشكيل فريق لدراسة المشكلة، بهدف وضع حلول مناسبة.
فيما أوضح نائب رئيس جمعية الثروة الحيوانية بالمنطقة الشرقية عبدالله بن حثلين أن الجمعية تستهدف خدمة مربي الماشية بمختلف أنواعها، لافتاً إلى أن الأولوية تتمثل في معالجة المشاكل التي تواجه مربي الماشية بالمنطقة الشرقية.