كشف وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، أن السعودية تركز جهودها حول كيفية تمكين المستثمر ليحقق العوائد الأعلى بأقل مخاطر ممكنة وبأسهل طريقة، مشيراً إلى أن انخفاض تكاليف الاستثمار من مميزات المملكة، على رغم ارتفاع التضخم عالمياً.
وأوضح الفالح في جلسة حوارية خلال قمة «الأولوية» في نيويورك، أن السعودية تأخذ بعين الاعتبار الأولويات لدى هؤلاء المستثمرين؛ سواء كانوا شركات أو رواد أعمال أو أفراداً، إضافة إلى أولويات المجتمع الدولي في وقت تراعي فيه أولوياتها الوطنية، مبيناً أنها تقوم بالتوفيق بين كل هذه الأولويات.
وبين أنه لدى المملكة كل الممكنات ضمن استراتيجية متكاملة، تتضمن الموقع ورؤوس الأموال والطاقة المستدامة والاستدامة الاجتماعية والبيئية والاقتصادية، مضيفاً أنه لدى المملكة بعض أفضل مؤشرات الاقتصاد الكلي المتمثلة في اقتصاد ومركز مالي ونقدي مستقرين للغاية، الى جانب توفر الطاقة وغيرها. وأشار إلى وجود أفضل المواهب الشابة التي تنضم للقوى العاملة ورواد الأعمال، ما يعد أحد أهم نقاط القوة لجذب المستثمرين إلى المملكة.
من جهته، قال محافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان إن الصندوق يقوم بلعب دوراً محورياً في دفع عجلة الاقتصاد الوطني، مبيناً أنه أنشأ 56 شركة استحدثت نحو نصف مليون فرصة وظيفية.
وأضاف الرميان، خلال جلسة حوارية في قمة «الأولوية» في نيويورك، أن الصندوق يخطط لتوفير 1.8 مليون وظيفة مباشرة وغير مباشرة من خلال استثماراته، مشيراً إلى أن إيجاد المنظومة المناسبة والتعاون مع الجهات الحكومية يساهم في استثمارات مربحة ومؤثرة.
وأشار إلى أن الصندوق يقوم من خلال استراتيجيته وتماشياً مع رؤية المملكة 2030 بدوره في إيجاد الحلول للعديد من القضايا الرئيسية من ضمنها التغير المناخي، الاستدامة، الأمن الغذائي ودعم التطور الاجتماعي والاقتصادي.
وأوضح الفالح في جلسة حوارية خلال قمة «الأولوية» في نيويورك، أن السعودية تأخذ بعين الاعتبار الأولويات لدى هؤلاء المستثمرين؛ سواء كانوا شركات أو رواد أعمال أو أفراداً، إضافة إلى أولويات المجتمع الدولي في وقت تراعي فيه أولوياتها الوطنية، مبيناً أنها تقوم بالتوفيق بين كل هذه الأولويات.
وبين أنه لدى المملكة كل الممكنات ضمن استراتيجية متكاملة، تتضمن الموقع ورؤوس الأموال والطاقة المستدامة والاستدامة الاجتماعية والبيئية والاقتصادية، مضيفاً أنه لدى المملكة بعض أفضل مؤشرات الاقتصاد الكلي المتمثلة في اقتصاد ومركز مالي ونقدي مستقرين للغاية، الى جانب توفر الطاقة وغيرها. وأشار إلى وجود أفضل المواهب الشابة التي تنضم للقوى العاملة ورواد الأعمال، ما يعد أحد أهم نقاط القوة لجذب المستثمرين إلى المملكة.
من جهته، قال محافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان إن الصندوق يقوم بلعب دوراً محورياً في دفع عجلة الاقتصاد الوطني، مبيناً أنه أنشأ 56 شركة استحدثت نحو نصف مليون فرصة وظيفية.
وأضاف الرميان، خلال جلسة حوارية في قمة «الأولوية» في نيويورك، أن الصندوق يخطط لتوفير 1.8 مليون وظيفة مباشرة وغير مباشرة من خلال استثماراته، مشيراً إلى أن إيجاد المنظومة المناسبة والتعاون مع الجهات الحكومية يساهم في استثمارات مربحة ومؤثرة.
وأشار إلى أن الصندوق يقوم من خلال استراتيجيته وتماشياً مع رؤية المملكة 2030 بدوره في إيجاد الحلول للعديد من القضايا الرئيسية من ضمنها التغير المناخي، الاستدامة، الأمن الغذائي ودعم التطور الاجتماعي والاقتصادي.