زهير حمزة
خالد المبيض
توقع مختصون في السوق العقارية مواصلة تنامي عقود التمويل العقاري المدعوم خلال الأشهر القادمة، وأكدوا أن آلية التمويل العقاري الحالية عالجت العديد من العقبات أمام المواطنين.
وأوضح المطور العقاري زهير حمزة، أن عام 2019 شهد تنامياً واضحاً في عقود التمويل العقاري، إذ بلغت عدد عقود التمويل العقاري السكني الجديدة الممنوحة من البنوك المحلية وشركات التمويل قرابة 14398 عقداً تمويلياً، بقيمة بلغت 6.42 مليار ريال، بارتفاع نسبته 19% في عدد العقود، وأكثر من 15% في حجم التمويل، خلال شهر واحد.
وبين أنه من المتوقع استمرارية تنامي عقود التمويل بوتيرة متسارعة ومتصاعدة خلال ما تبقى من شهور العام الحالي، وهذا ساهم في تنشيط حركة شراء المنازل من المواطنين، وأنعش المبيعات السكنية، وارتفع تملك المساكن، تماشيا مع رؤية 2030.
من جهته، أشاد الكاتب المختص في الشأن العقاري خالد المبيض، بحلول التمويل العقاري الحديثة، خصوصاً بعد سماح البنوك المحلية بالمشاركة في برامج التمويل العقاري (الذي اقتصر سابقاً على صندوق التنمية العقاري)، موضحاً أن البرامج الجديدة عالجت عدداً من العوائق والعقبات التي كانت تواجه الراغبين في تملك المنازل.
وأكد أن وزارة الإسكان ساهمت في تسريع عجلة حصول المستفيدين على المسكن، بدعمها القروض العقارية المقدمة للمواطنين، وإشراكها البنوك وشركات التمويل في منظومة التمويل، التي أثبتت جدواها وإقبال المواطنين عليها.
وأوضح أن تقليص مدة انتظار القروض وتسهيل إجراءاته شجع الكثير من المواطنين على تقديم طلباتهم، وحصولهم على التمويل العقاري، فخلال الأيام الماضية، استفادت 14.7 ألف أسرة من برنامج «سكني»، بينهم أكثر من 7 آلاف أسرة سكنت منازلها.
وأوضح المطور العقاري زهير حمزة، أن عام 2019 شهد تنامياً واضحاً في عقود التمويل العقاري، إذ بلغت عدد عقود التمويل العقاري السكني الجديدة الممنوحة من البنوك المحلية وشركات التمويل قرابة 14398 عقداً تمويلياً، بقيمة بلغت 6.42 مليار ريال، بارتفاع نسبته 19% في عدد العقود، وأكثر من 15% في حجم التمويل، خلال شهر واحد.
وبين أنه من المتوقع استمرارية تنامي عقود التمويل بوتيرة متسارعة ومتصاعدة خلال ما تبقى من شهور العام الحالي، وهذا ساهم في تنشيط حركة شراء المنازل من المواطنين، وأنعش المبيعات السكنية، وارتفع تملك المساكن، تماشيا مع رؤية 2030.
من جهته، أشاد الكاتب المختص في الشأن العقاري خالد المبيض، بحلول التمويل العقاري الحديثة، خصوصاً بعد سماح البنوك المحلية بالمشاركة في برامج التمويل العقاري (الذي اقتصر سابقاً على صندوق التنمية العقاري)، موضحاً أن البرامج الجديدة عالجت عدداً من العوائق والعقبات التي كانت تواجه الراغبين في تملك المنازل.
وأكد أن وزارة الإسكان ساهمت في تسريع عجلة حصول المستفيدين على المسكن، بدعمها القروض العقارية المقدمة للمواطنين، وإشراكها البنوك وشركات التمويل في منظومة التمويل، التي أثبتت جدواها وإقبال المواطنين عليها.
وأوضح أن تقليص مدة انتظار القروض وتسهيل إجراءاته شجع الكثير من المواطنين على تقديم طلباتهم، وحصولهم على التمويل العقاري، فخلال الأيام الماضية، استفادت 14.7 ألف أسرة من برنامج «سكني»، بينهم أكثر من 7 آلاف أسرة سكنت منازلها.