تُطلق غرفة تجارة وصناعة الشرقية، بالتعاون مع معهد المديرين بدول مجلس التعاون الخليجي، ملتقى الحوكمة في الشركات العائلية، بتاريخ 10 أبريل القادم، بحضور عدد من الخبراء المتخصصين في الحوكمة واستدامة الشركات العائلية من داخل وخارج المملكة، وذلك في مقر الغرفة الرئيسي في الدمام.
وأوضح رئيس غرفة تجارة وصناعة الشرقية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي أن الملتقى يأتي امتدادا للجهود الكبيرة التي تبذلها الدولة لتدعيم استمرارية الأعمال العائلية، وذلك لما تحتله هذه الأعمال من مساحة واسعة في الاقتصاد الوطني وقدرتها على استيعاب العديد من قوى العمل الوطنية.
وأفاد بأن الملتقى سيناقش عددا من المحاور التي تدعم الشركات العائلية ومناقشة أحدث التوجهات وأفضل الممارسات في حوكمة الشركات العائلية وأبرز عوامل استمراريتها والتحديات التي تواجهها سواء من النواحي القانونية أو العائلية وميثاق العائلة وخطة تعاقب الأجيال وغيرها من الموضوعات التي تدور حول الشركات العائلية وآليات استمراريتها عبر الأجيال.
وأشار الخالدي إلى أهمية الملتقى على المستويين المحلي والإقليمي، إذ يعد استكمالاً لما تطرحه الغرفة حول الشركات العائلية وأهمية استدامتها، منوها بأهمية تطبيق الشركات العائلية لقواعد وإجراءات الحوكمة وتزويدهم بالتجارب الناجحة في تطبيق إجراءات الحوكمة وتعاقب الأجيال، إضافة إلى توعيتهم بالتحديات التي قد تواجههم في المستقبل.
وأوضح رئيس غرفة تجارة وصناعة الشرقية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي أن الملتقى يأتي امتدادا للجهود الكبيرة التي تبذلها الدولة لتدعيم استمرارية الأعمال العائلية، وذلك لما تحتله هذه الأعمال من مساحة واسعة في الاقتصاد الوطني وقدرتها على استيعاب العديد من قوى العمل الوطنية.
وأفاد بأن الملتقى سيناقش عددا من المحاور التي تدعم الشركات العائلية ومناقشة أحدث التوجهات وأفضل الممارسات في حوكمة الشركات العائلية وأبرز عوامل استمراريتها والتحديات التي تواجهها سواء من النواحي القانونية أو العائلية وميثاق العائلة وخطة تعاقب الأجيال وغيرها من الموضوعات التي تدور حول الشركات العائلية وآليات استمراريتها عبر الأجيال.
وأشار الخالدي إلى أهمية الملتقى على المستويين المحلي والإقليمي، إذ يعد استكمالاً لما تطرحه الغرفة حول الشركات العائلية وأهمية استدامتها، منوها بأهمية تطبيق الشركات العائلية لقواعد وإجراءات الحوكمة وتزويدهم بالتجارب الناجحة في تطبيق إجراءات الحوكمة وتعاقب الأجيال، إضافة إلى توعيتهم بالتحديات التي قد تواجههم في المستقبل.