أكد مستشار وزير التجارة والصناعة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة حسام فريد، أن السعودية تسيطر على 22% من إجمالي الاستثمارات العربية في مصر، بينما تبلغ الاستثمارات المصرية بالسوق السعودية قرابة 1.1 مليار دولار موزعة في 1043 مشروعاً.
وأكد فريد تزايد معدلات التبادل التجاري بين البلدين بنحو 3 مليارات دولار مقارنة بعام 2017، وقال: «معرض الاستثمار الأول والتوكيلات التجارية «بيزنكس» الذي تشارك فيه السعودية خلال الفترة من 8-11 من شهر نوفمبر القادم يعد الأول من نوعه في مصر والشرق الأوسط»، مؤكداً أن هذا القطاع يعد حيوياً ومهماً لاستغلال فرص الاستثمار في المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وشهدت نمواً كبيراً خلال الفترة الماضية، بفضل اهتمام القيادة السياسية بدعمها.
وأوضح فريد أن وزارة التجارة والصناعة تعمل على دعم أي أفكار جديدة تسهم في جذب الاستثمارات وتوفير فرص العمل للشباب، إذ إنه وفقاً للتقرير الأخير للبنك الدولي فإنه خلال السنوات العشر المقبلة سيكون هناك 80 مليون مصري يحتاج للدخول إلى سوق العمل، مما يعني أن التحركات يجب أن تكون سريعة وفعالة، ونحن نحتاج إلى خلق مشروعات متناهية الصغر التي توظف عاملاً أو اثنين، ومشروعات صغيرة توفر فرص عمل لنحو 9 أفراد، والمشروعات المتوسطة تصل العمالة فيها لنحو 200 عامل.
وأكد أن هذا المعرض يعد فرصة حقيقية للشركات الكبرى والمتوسطة والصغرى لمضاعفة أعمالها وتلبية طلبات السوق والمستثمرين والموزعين والوكلاء، إذ سيضم المعرض 150 شركة محلية ودولية في مختلف القطاعات الاستثمارية لنقل تجاربهم.
وأكد فريد تزايد معدلات التبادل التجاري بين البلدين بنحو 3 مليارات دولار مقارنة بعام 2017، وقال: «معرض الاستثمار الأول والتوكيلات التجارية «بيزنكس» الذي تشارك فيه السعودية خلال الفترة من 8-11 من شهر نوفمبر القادم يعد الأول من نوعه في مصر والشرق الأوسط»، مؤكداً أن هذا القطاع يعد حيوياً ومهماً لاستغلال فرص الاستثمار في المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وشهدت نمواً كبيراً خلال الفترة الماضية، بفضل اهتمام القيادة السياسية بدعمها.
وأوضح فريد أن وزارة التجارة والصناعة تعمل على دعم أي أفكار جديدة تسهم في جذب الاستثمارات وتوفير فرص العمل للشباب، إذ إنه وفقاً للتقرير الأخير للبنك الدولي فإنه خلال السنوات العشر المقبلة سيكون هناك 80 مليون مصري يحتاج للدخول إلى سوق العمل، مما يعني أن التحركات يجب أن تكون سريعة وفعالة، ونحن نحتاج إلى خلق مشروعات متناهية الصغر التي توظف عاملاً أو اثنين، ومشروعات صغيرة توفر فرص عمل لنحو 9 أفراد، والمشروعات المتوسطة تصل العمالة فيها لنحو 200 عامل.
وأكد أن هذا المعرض يعد فرصة حقيقية للشركات الكبرى والمتوسطة والصغرى لمضاعفة أعمالها وتلبية طلبات السوق والمستثمرين والموزعين والوكلاء، إذ سيضم المعرض 150 شركة محلية ودولية في مختلف القطاعات الاستثمارية لنقل تجاربهم.