استعرض وفد السعودية برئاسة رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور هاشم يماني، المشروع السعودي الوطني للطاقة الذرية في السعودية، مع الأمين العام في وزارة الخارجية الفرنسية كريستيان ماسيه، وذلك لإطلاع الجانب الفرنسي على التطورات، ومناقشة فرص العمل المشتركة لتفعيل وتنفيذ مختلف مكوناته.
ونوقشت خلال اللقاء سبل التعاون بين البلدين في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، لا سيما أن فرنسا إحدى الدول الرائدة في هذا المجال، كما أن التقنية الفرنسية هي إحدى التقنيات العالمية المستهدفة لهذا المشروع.
وشملت الزيارة عقد اجتماع مع وزيرة البيئة الفرنسية نيكولا هولو، جرى خلاله بحث سبل التعاون مع الجانب الفرنسي في مجالات عدة، منها إدارة وتخزين النفايات المشعة، بناء على أفضل الممارسات العالمية، التي تعد أحد أهم القضايا الرئيسية في المشروع الوطني لضمان الأمان والسلامة والحماية من الإشعاع.
وتخلل الزيارة عقد الاجتماع الثالث للجنة النووية السعودية الفرنسية، المنبثقة من اتفاقية التعاون الذري بين السعودية وفرنسا، إذ جرت مناقشة أوجه التعاون في مجالات عدة منها؛ إدارة وتخزين النفايات المشعة، وبناء القدرات البشرية، والاجتماع مع المنظم الفرنسي للطاقة الذرية (ASN) لتعزيز التعاون في مجال تنظيم استخدامات الطاقة الذرية والحماية من الإشعاع.
ونوقشت خلال اللقاء سبل التعاون بين البلدين في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، لا سيما أن فرنسا إحدى الدول الرائدة في هذا المجال، كما أن التقنية الفرنسية هي إحدى التقنيات العالمية المستهدفة لهذا المشروع.
وشملت الزيارة عقد اجتماع مع وزيرة البيئة الفرنسية نيكولا هولو، جرى خلاله بحث سبل التعاون مع الجانب الفرنسي في مجالات عدة، منها إدارة وتخزين النفايات المشعة، بناء على أفضل الممارسات العالمية، التي تعد أحد أهم القضايا الرئيسية في المشروع الوطني لضمان الأمان والسلامة والحماية من الإشعاع.
وتخلل الزيارة عقد الاجتماع الثالث للجنة النووية السعودية الفرنسية، المنبثقة من اتفاقية التعاون الذري بين السعودية وفرنسا، إذ جرت مناقشة أوجه التعاون في مجالات عدة منها؛ إدارة وتخزين النفايات المشعة، وبناء القدرات البشرية، والاجتماع مع المنظم الفرنسي للطاقة الذرية (ASN) لتعزيز التعاون في مجال تنظيم استخدامات الطاقة الذرية والحماية من الإشعاع.