أفسدت طفوحات الصرف الصحي قيمة التسوق في تاريخية الطائف. وشكا عدد من الزوار وأصحاب المتاجر من تكرّر الطفح منذ أشهر، مطالبين بضرورة معالجتها في أسرع وقت لاسيما والشتاء على الأبواب.
وأشار طلال الروقي إلى أن الطفوحات باتت تشكّل هاجساً مقلقاً مع تفاقم الحالة. واتفق معه أبو عمار وقال إنها أفسدت متعة التسوق، فيما لفت سلطان الجعيد إلى أنها بدأت في نقاط محددة قرب سوق الهجلة ثم انتشرت في جميع اتجاهات المنطقة.
ورصدت «عكاظ» ميدانياً وجود فرقة عمل لإصلاح بعض منها أمس (الثلاثاء) بجوار بوابة الحزم، وتم وضع أخشاب لتنبيه المتسوّقين لعدم العبور خشية السقوط بسبب تهتّك الأغطية.
في المقابل كشف المتحدث باسم أمانة الطائف فايز الثبيتي لـ «عكاظ» أن الصرف الصحي ليست مسؤولية الأمانة.
يشار إلى أن منطقة الطائف التاريخية شهدت قبل سنوات مشروعاً تطويرياً شاملاً استهدف البنية التحتية بالكامل من خطوط مياه واتصالات وكهرباء وتوحيد الواجهات، إضافة للرصف الكامل لأرضية المنطقة وتشجيرها بقيمة 140 مليوناً، ونفّذ المشروع أمانة الطائف، فيما الكثير من الواجهات لم تلتزم بتوحيد الألوان وتغيير النوافذ والأبواب بما يتوافق مع الهوية التاريخية.
وأشار طلال الروقي إلى أن الطفوحات باتت تشكّل هاجساً مقلقاً مع تفاقم الحالة. واتفق معه أبو عمار وقال إنها أفسدت متعة التسوق، فيما لفت سلطان الجعيد إلى أنها بدأت في نقاط محددة قرب سوق الهجلة ثم انتشرت في جميع اتجاهات المنطقة.
ورصدت «عكاظ» ميدانياً وجود فرقة عمل لإصلاح بعض منها أمس (الثلاثاء) بجوار بوابة الحزم، وتم وضع أخشاب لتنبيه المتسوّقين لعدم العبور خشية السقوط بسبب تهتّك الأغطية.
في المقابل كشف المتحدث باسم أمانة الطائف فايز الثبيتي لـ «عكاظ» أن الصرف الصحي ليست مسؤولية الأمانة.
يشار إلى أن منطقة الطائف التاريخية شهدت قبل سنوات مشروعاً تطويرياً شاملاً استهدف البنية التحتية بالكامل من خطوط مياه واتصالات وكهرباء وتوحيد الواجهات، إضافة للرصف الكامل لأرضية المنطقة وتشجيرها بقيمة 140 مليوناً، ونفّذ المشروع أمانة الطائف، فيما الكثير من الواجهات لم تلتزم بتوحيد الألوان وتغيير النوافذ والأبواب بما يتوافق مع الهوية التاريخية.