موسى مشهور
الطريق يحتاج لازدواجية للحد من الحوادث المرورية. (تصوير: المحرر)
يوسف العتيبي
ناصر نياف
تتوالى الأيام وتمضي في النافهية التابعة لمحافظة المويه وهي بانتظار ازدواجية الطريق العابر، إذ دفع العشرات حياتهم ثمنا للمسار الواحد الذي ظل مثل الغول يتهدد كل عابر.
ويرى موسى مشهور العتيبي عبر «عكاظ» أن مطلب ازدواجية الطريق المقدر بكيلو متر واحد ظل مطروحا لنحو 13 عاما، ما يشير إلى أن الملف دفن في طي النسيان، دون أن تتحرك الجهة المعنية بإصحاح الأمر والبحث عن حل للطريق المميت. ويتفق معه يوسف العتيبي ويضيف أن منطقة النافهية لا تعاني فقط من المسار الواحد بل من نقص الخدمات الحيوية والمحورية كالإنارة والطرق الترابية بين المجمعات السكنية «أعمدة الإنارة مجرد صبات دون ضياء وتسببت في العديد من الحوادث»، ويطالب يوسف بلدية المويه بإنجاز ما تعثر من مشاريع، إذ كان من المقرر أن ينفذ مشروع حديقة عامة بعد أن تم التبرع بالأرض من أحد السكان فتوقف المشروع دون سبب. وطبقاً لفيصل الروقي، فإن عدم وجود ازدواجية طريق النافهية تسبب في الكثير من الحوادث والوفيات، كما أنها تفتقد للعديد من الخدمات أهمها خدمات الاتصال، فالشبكة ضعيفة ومتهالكة ولا تؤدي غرضها، خصوصا مع تحول التعليم إلى إلكتروني، الأمر الذي يهدد تحصيل الطلاب والطالبات. النافهية من أقدم القرى ورفعنا العديد من المطالب لكنها ظلت في قاع الأدراج بلا تفاعل.
ويختم ناصر نياف العتيبي: «المماطلة في تنفيذ المشاريع أدى إلى تأخر المركز عن بقية المراكز في الجوانب الخدمية، فالمركز بحاجة للإنارة والنظافة فالنفايات تتراكم، وعمال البلدية لا يداومون!».
ويرى موسى مشهور العتيبي عبر «عكاظ» أن مطلب ازدواجية الطريق المقدر بكيلو متر واحد ظل مطروحا لنحو 13 عاما، ما يشير إلى أن الملف دفن في طي النسيان، دون أن تتحرك الجهة المعنية بإصحاح الأمر والبحث عن حل للطريق المميت. ويتفق معه يوسف العتيبي ويضيف أن منطقة النافهية لا تعاني فقط من المسار الواحد بل من نقص الخدمات الحيوية والمحورية كالإنارة والطرق الترابية بين المجمعات السكنية «أعمدة الإنارة مجرد صبات دون ضياء وتسببت في العديد من الحوادث»، ويطالب يوسف بلدية المويه بإنجاز ما تعثر من مشاريع، إذ كان من المقرر أن ينفذ مشروع حديقة عامة بعد أن تم التبرع بالأرض من أحد السكان فتوقف المشروع دون سبب. وطبقاً لفيصل الروقي، فإن عدم وجود ازدواجية طريق النافهية تسبب في الكثير من الحوادث والوفيات، كما أنها تفتقد للعديد من الخدمات أهمها خدمات الاتصال، فالشبكة ضعيفة ومتهالكة ولا تؤدي غرضها، خصوصا مع تحول التعليم إلى إلكتروني، الأمر الذي يهدد تحصيل الطلاب والطالبات. النافهية من أقدم القرى ورفعنا العديد من المطالب لكنها ظلت في قاع الأدراج بلا تفاعل.
ويختم ناصر نياف العتيبي: «المماطلة في تنفيذ المشاريع أدى إلى تأخر المركز عن بقية المراكز في الجوانب الخدمية، فالمركز بحاجة للإنارة والنظافة فالنفايات تتراكم، وعمال البلدية لا يداومون!».