كشف وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح خلال مشاركته بالمنتدى الاقتصادي العالمي «دافوس» أن أحدث السيارات الكهربائية ستجمع في المملكة العربية السعودية، ويتم التركيز على الاستثمار المباشر في تلك القطاعات.
وأضاف قائلاً: «سيكون في المستقبل القريب لدينا نسبة كبيرة من السيارات والمركبات في السعودية كهربائية».
وأشار إلى أن مصنع السيارات الكهربائية الذي تم توقيع عقد إنشائه أخيراً سيكون واحداً من 3 مصانع محتملة لتجميع السيارات الكهربائية في السعودية.
من جهته، أكد وزير المالية محمد الجدعان أن السعودية وفرت للمستثمرين 3 أمور أساسية تتضمن كلاً من: «المصداقية، القدرة على التنبؤ بالأحداث، الشفافية».
وأوضح في جلسة حول السعودية في المنتدى الاقتصادي العالمي، أن المصداقية تمت من خلال عدد من الإصلاحات التي تم إجراؤها، وأضاف أن المملكة بدأت تتقدم في القدرة على التنبؤ بالأحداث مقارنة بالسابق، كما أن الشفافية تتضمن فتح البيانات للجمهور للاطلاع عليها.
وأكد أن السعودية تعاملت مع أزمة كورونا بشفافية مع الأفراد والقطاع الخاص، واتخذت إجراءات ساهمت برفع الثقة في الحكومة.
وأضاف أن رؤية 2030 مكّنت المملكة من تنويع الاقتصاد لمواجهة كورونا وانهيار أسعار النفط.
قفزت السعودية إلى المركز 33 ضمن مؤشر تطوير السفر والسياحة الصادر عن منتدى الاقتصاد العالمي متقدمة 10 مراكز مقارنة بالعام 2019.
ووفقاً للمؤشر فقد شمل التحسن جميع المحاور الرئيسية الخمس، إضافة إلى 12 من المحاور الفرعية، وبذلك أصبحت المملكة ثاني أعلى دولة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ضمن المؤشر، كما جاءت ضمن أفضل عشر دول في ثلاثة من المحاور.
وجاءت في المرتبة الأولى في ما يخص ضغط الطلب، ومدى التأثير الاقتصادي للقطاع وجودته على الاقتصاد، كما جاءت في المرتبة التاسعة عالمياً في مستوى أولوية السفر والسياحة.
وأضاف قائلاً: «سيكون في المستقبل القريب لدينا نسبة كبيرة من السيارات والمركبات في السعودية كهربائية».
وأشار إلى أن مصنع السيارات الكهربائية الذي تم توقيع عقد إنشائه أخيراً سيكون واحداً من 3 مصانع محتملة لتجميع السيارات الكهربائية في السعودية.
من جهته، أكد وزير المالية محمد الجدعان أن السعودية وفرت للمستثمرين 3 أمور أساسية تتضمن كلاً من: «المصداقية، القدرة على التنبؤ بالأحداث، الشفافية».
وأوضح في جلسة حول السعودية في المنتدى الاقتصادي العالمي، أن المصداقية تمت من خلال عدد من الإصلاحات التي تم إجراؤها، وأضاف أن المملكة بدأت تتقدم في القدرة على التنبؤ بالأحداث مقارنة بالسابق، كما أن الشفافية تتضمن فتح البيانات للجمهور للاطلاع عليها.
وأكد أن السعودية تعاملت مع أزمة كورونا بشفافية مع الأفراد والقطاع الخاص، واتخذت إجراءات ساهمت برفع الثقة في الحكومة.
وأضاف أن رؤية 2030 مكّنت المملكة من تنويع الاقتصاد لمواجهة كورونا وانهيار أسعار النفط.
قفزت السعودية إلى المركز 33 ضمن مؤشر تطوير السفر والسياحة الصادر عن منتدى الاقتصاد العالمي متقدمة 10 مراكز مقارنة بالعام 2019.
ووفقاً للمؤشر فقد شمل التحسن جميع المحاور الرئيسية الخمس، إضافة إلى 12 من المحاور الفرعية، وبذلك أصبحت المملكة ثاني أعلى دولة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ضمن المؤشر، كما جاءت ضمن أفضل عشر دول في ثلاثة من المحاور.
وجاءت في المرتبة الأولى في ما يخص ضغط الطلب، ومدى التأثير الاقتصادي للقطاع وجودته على الاقتصاد، كما جاءت في المرتبة التاسعة عالمياً في مستوى أولوية السفر والسياحة.