يحرص الكثير من المواطنين على حضور المجالس الرمضانية بشكل يومي، إذ تعتبر مكانا لتبادل الأحاديث والأخبار والنقاشات الهادفة وحل المشكلات والقضايا. وفي زمن جائحة كورونا لم تختف هذه المجالس أو تفقد بريقها بل زادت أهميتها عند الجميع وحرصت بعض المجالس على استمراريتها وتطبيق الاشتراطات والإجراءات الاحترازية والوقائية كافة لمنع تفشي فايروس كورونا المستجد.
يقول أحمد سعد البوعينين لـ«عكاظ»: «لدينا مجلس المطر البوعينين، إذ يقام كل يوم أربعاء، ويجتمع فيه عدد من الضيوف والزوار والمدعوين، وتتم من خلاله استضافة شخصية للحديث عن مواضيع منوعة منها الدينية والثقافية والمجتمعية والخدمية والرياضية وغيرها». وأوضح أنه في زمن جائحة كورونا تم تعليق المجالس الرمضانية العام الماضي بسبب المنع. وأضاف: «لكن مجلسنا لم يتوقف بل تحول من إقامته الحضورية إلى الإلكترونية فأنشأنا مجموعة واتساب لتبادل التهاني برمضان والتبريكات وعقدنا اجتماعات عدة عن بعد كانت ناجحة بحضور الكثير من زوار المجلس». وعن المجلس في الفترة الحالية وانعقاده في ظل الظروف الراهنة قال البوعينين: «حاليا عدنا ولكن بحذر شديد مطبقين كافة الاشتراطات الصحية والاحترازات الوقائية من تباعد وتطبيق توكلنا وضرورة أخذ اللقاح قبل الحضور للمجلس».
يقول أحمد سعد البوعينين لـ«عكاظ»: «لدينا مجلس المطر البوعينين، إذ يقام كل يوم أربعاء، ويجتمع فيه عدد من الضيوف والزوار والمدعوين، وتتم من خلاله استضافة شخصية للحديث عن مواضيع منوعة منها الدينية والثقافية والمجتمعية والخدمية والرياضية وغيرها». وأوضح أنه في زمن جائحة كورونا تم تعليق المجالس الرمضانية العام الماضي بسبب المنع. وأضاف: «لكن مجلسنا لم يتوقف بل تحول من إقامته الحضورية إلى الإلكترونية فأنشأنا مجموعة واتساب لتبادل التهاني برمضان والتبريكات وعقدنا اجتماعات عدة عن بعد كانت ناجحة بحضور الكثير من زوار المجلس». وعن المجلس في الفترة الحالية وانعقاده في ظل الظروف الراهنة قال البوعينين: «حاليا عدنا ولكن بحذر شديد مطبقين كافة الاشتراطات الصحية والاحترازات الوقائية من تباعد وتطبيق توكلنا وضرورة أخذ اللقاح قبل الحضور للمجلس».